عمان جو - يبحث المنتخب الأردني الأولمبي غدا السبت، عن الفوز ولا سواه، عندما يلتقي ماليزيا، في الجولة الثانية للمجموعة الثالثة لنهائيات كأس آسيا تحت 23 عاما، المقامة في الصين.
ويتطلع المنتخب الأردني إلى الانتصار وتعويض تعادله في المواجهة الأولى أمام السعودية '2-2'، حيث أهدر الفوز بعدما كان متقدما بهدفي السبق.
ويدرك المنتخب الأردني بأنه بحاجة إلى فوز كبير، للإبقاء على حظوظه في التأهل قائمة، لا سيما أن مواجهته الأخيرة بالدور الأول ستجمعه مع الفريق العراقي القوي.
وتتصدر العراق ترتيب المجموعة برصيد '3' نقاط بعد الفوز على ماليزيا '4-1'، ويحتل المركز الثاني المنتخبين الأردني والسعودي برصيد نقطة لكل منهما.
وكان المنتخب الأردني خاض عدة تدريبات بعد مباراة السعودية بقيادة الإنجليزي برونسكيل، حيث سعى إلى معالجة بعض الأخطاء التي ظهرت، خاصة في خط الدفاع.
ويمتلك الأردن الأفضلية الفنية أمام ماليزيا، في ظل العناصر البارزة التي يضمها في صفوفه، حيث يمتلك 3 من لاعبي المنتخب الأول، إلى جانب أن معظم عناصره من الأعمدة الرئيسة مع فرقهم بالدوري المحلي.
ويتوقع أن يدفع برونسكيل بذات التشكيلة التي ظهرت أمام السعودية، حيث سيعتمد في حراسة المرمى على رأفت الربيع.
ويعول المنتخب في بناء هجماته على تحركات لاعبي خط وسطه نور الروابدة ومحمود شوكت وموسى التعمري ومحمد الرازم، حيث سيبحث هؤلاء عن خيارات نموذجية لتمويل المهاجمين أحمد الرياحي وبهاء فيصل.
وستقع على خط الدفاع بقيادة يزن العرب ومصطفى عيد وسعد الروسان وورد البري، مهمات مزدوجة تتمثل بمراقبة مفاتيح الخطورة بالمنتخب الماليزي، إلى جانب المشاركة ببعض الهجمات بهدف توفير الكثافة العددية في المناطق الأمامية.
في المقابل، فإن المنتخب الماليزي، يدرك قدرات نظيره الأردني، ويتطلع لتحقيق نتيجة إيجابية، من خلال بناء دفاعات مركبة والاعتماد على الهجمات المرتدة.
ويدرك المنتخب الماليزي أن خسارته مباراة الغد، تعني خروجه من المنافسة على بطاقتي التأهل.
عمان جو - يبحث المنتخب الأردني الأولمبي غدا السبت، عن الفوز ولا سواه، عندما يلتقي ماليزيا، في الجولة الثانية للمجموعة الثالثة لنهائيات كأس آسيا تحت 23 عاما، المقامة في الصين.
ويتطلع المنتخب الأردني إلى الانتصار وتعويض تعادله في المواجهة الأولى أمام السعودية '2-2'، حيث أهدر الفوز بعدما كان متقدما بهدفي السبق.
ويدرك المنتخب الأردني بأنه بحاجة إلى فوز كبير، للإبقاء على حظوظه في التأهل قائمة، لا سيما أن مواجهته الأخيرة بالدور الأول ستجمعه مع الفريق العراقي القوي.
وتتصدر العراق ترتيب المجموعة برصيد '3' نقاط بعد الفوز على ماليزيا '4-1'، ويحتل المركز الثاني المنتخبين الأردني والسعودي برصيد نقطة لكل منهما.
وكان المنتخب الأردني خاض عدة تدريبات بعد مباراة السعودية بقيادة الإنجليزي برونسكيل، حيث سعى إلى معالجة بعض الأخطاء التي ظهرت، خاصة في خط الدفاع.
ويمتلك الأردن الأفضلية الفنية أمام ماليزيا، في ظل العناصر البارزة التي يضمها في صفوفه، حيث يمتلك 3 من لاعبي المنتخب الأول، إلى جانب أن معظم عناصره من الأعمدة الرئيسة مع فرقهم بالدوري المحلي.
ويتوقع أن يدفع برونسكيل بذات التشكيلة التي ظهرت أمام السعودية، حيث سيعتمد في حراسة المرمى على رأفت الربيع.
ويعول المنتخب في بناء هجماته على تحركات لاعبي خط وسطه نور الروابدة ومحمود شوكت وموسى التعمري ومحمد الرازم، حيث سيبحث هؤلاء عن خيارات نموذجية لتمويل المهاجمين أحمد الرياحي وبهاء فيصل.
وستقع على خط الدفاع بقيادة يزن العرب ومصطفى عيد وسعد الروسان وورد البري، مهمات مزدوجة تتمثل بمراقبة مفاتيح الخطورة بالمنتخب الماليزي، إلى جانب المشاركة ببعض الهجمات بهدف توفير الكثافة العددية في المناطق الأمامية.
في المقابل، فإن المنتخب الماليزي، يدرك قدرات نظيره الأردني، ويتطلع لتحقيق نتيجة إيجابية، من خلال بناء دفاعات مركبة والاعتماد على الهجمات المرتدة.
ويدرك المنتخب الماليزي أن خسارته مباراة الغد، تعني خروجه من المنافسة على بطاقتي التأهل.
عمان جو - يبحث المنتخب الأردني الأولمبي غدا السبت، عن الفوز ولا سواه، عندما يلتقي ماليزيا، في الجولة الثانية للمجموعة الثالثة لنهائيات كأس آسيا تحت 23 عاما، المقامة في الصين.
ويتطلع المنتخب الأردني إلى الانتصار وتعويض تعادله في المواجهة الأولى أمام السعودية '2-2'، حيث أهدر الفوز بعدما كان متقدما بهدفي السبق.
ويدرك المنتخب الأردني بأنه بحاجة إلى فوز كبير، للإبقاء على حظوظه في التأهل قائمة، لا سيما أن مواجهته الأخيرة بالدور الأول ستجمعه مع الفريق العراقي القوي.
وتتصدر العراق ترتيب المجموعة برصيد '3' نقاط بعد الفوز على ماليزيا '4-1'، ويحتل المركز الثاني المنتخبين الأردني والسعودي برصيد نقطة لكل منهما.
وكان المنتخب الأردني خاض عدة تدريبات بعد مباراة السعودية بقيادة الإنجليزي برونسكيل، حيث سعى إلى معالجة بعض الأخطاء التي ظهرت، خاصة في خط الدفاع.
ويمتلك الأردن الأفضلية الفنية أمام ماليزيا، في ظل العناصر البارزة التي يضمها في صفوفه، حيث يمتلك 3 من لاعبي المنتخب الأول، إلى جانب أن معظم عناصره من الأعمدة الرئيسة مع فرقهم بالدوري المحلي.
ويتوقع أن يدفع برونسكيل بذات التشكيلة التي ظهرت أمام السعودية، حيث سيعتمد في حراسة المرمى على رأفت الربيع.
ويعول المنتخب في بناء هجماته على تحركات لاعبي خط وسطه نور الروابدة ومحمود شوكت وموسى التعمري ومحمد الرازم، حيث سيبحث هؤلاء عن خيارات نموذجية لتمويل المهاجمين أحمد الرياحي وبهاء فيصل.
وستقع على خط الدفاع بقيادة يزن العرب ومصطفى عيد وسعد الروسان وورد البري، مهمات مزدوجة تتمثل بمراقبة مفاتيح الخطورة بالمنتخب الماليزي، إلى جانب المشاركة ببعض الهجمات بهدف توفير الكثافة العددية في المناطق الأمامية.
في المقابل، فإن المنتخب الماليزي، يدرك قدرات نظيره الأردني، ويتطلع لتحقيق نتيجة إيجابية، من خلال بناء دفاعات مركبة والاعتماد على الهجمات المرتدة.
ويدرك المنتخب الماليزي أن خسارته مباراة الغد، تعني خروجه من المنافسة على بطاقتي التأهل.
التعليقات