صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي لمنهاج يدرس في احدى المدارس الخاصة تثير غضب ناشطين أردنيين
عمان جو - أثارت صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي لمنهاج يدرس في احدى المدارس الخاصة استياء ناشطين أردنيين، لما احتوته من مغالطات تاريخية وتزييف لقضية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وبحسب الصورة الملتقطة لمنهاج الصف السابع في احدى مدارس العاصمة عمان، فان ملخص القضية الفلسطينية تمثل بصراع فلسطيني اسرائيلي على غرفة منزل، ما دعاهم لرسم خط فاصل على الأرض ليتقاسم الطرفان الغرفة مناصفة.
كما تبين الصورة سؤالاً موجهاً للطلبة عن مدى السعادة التي سيضمنها هذا الحل، بإقامة دولة ذات ثقافتين مختلفتين فوق أرض واحدة !.
ناشطون أردنيون صبوا جام غضبهم على وزارة التربية والتعليم، متسائلين عن دورها الرقابي على المناهج التي تدرس في تلك المدارس، في سبيل الحفاظ على هوية الطلبة العربية دون تشويه أو تزييف .
و قال أحدهم " مسؤولية وزارة التربية والتعليم لا تقتصر على تعديل التوجيهي ومحاولة الفرز الأكاديمي الصارم وحسب، بل إن مراقبة وتدقيق المناهج لأبنائنا في قطاع التعليم الأجنبي الخاص -الخارج عن التغطية - هو من أساسيات الثورة الفكرية لإنقاذ جيل كامل من براثن الميوعة الفكرية وضبابية الهدف وشرذمة المبادئ والعقيدة " .
فيما علق آخر " أين مؤسسات التمويل الأجنبي والشخصيات التي أشبعتنا لطماً بضرورة تغيير المناهج التي تشوه صورة المرأة وتحرض على العنف والكراهية والعنصرية من هذه المناهج المسمومة التي تشوه تاريخنا وحاضرنا وتسمم عقول أجيالنا ؟؟ " .
وكتب آخر " وجدار الفصل العنصري بالكتاب اسمه جدار حماية اسرائيل!! وكأنه يبرر ويعطي اعذار لوجوده! اذا الاسرائليين بعترفو انه فصل عنصري! ".
عمان جو - أثارت صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي لمنهاج يدرس في احدى المدارس الخاصة استياء ناشطين أردنيين، لما احتوته من مغالطات تاريخية وتزييف لقضية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وبحسب الصورة الملتقطة لمنهاج الصف السابع في احدى مدارس العاصمة عمان، فان ملخص القضية الفلسطينية تمثل بصراع فلسطيني اسرائيلي على غرفة منزل، ما دعاهم لرسم خط فاصل على الأرض ليتقاسم الطرفان الغرفة مناصفة.
كما تبين الصورة سؤالاً موجهاً للطلبة عن مدى السعادة التي سيضمنها هذا الحل، بإقامة دولة ذات ثقافتين مختلفتين فوق أرض واحدة !.
ناشطون أردنيون صبوا جام غضبهم على وزارة التربية والتعليم، متسائلين عن دورها الرقابي على المناهج التي تدرس في تلك المدارس، في سبيل الحفاظ على هوية الطلبة العربية دون تشويه أو تزييف .
و قال أحدهم " مسؤولية وزارة التربية والتعليم لا تقتصر على تعديل التوجيهي ومحاولة الفرز الأكاديمي الصارم وحسب، بل إن مراقبة وتدقيق المناهج لأبنائنا في قطاع التعليم الأجنبي الخاص -الخارج عن التغطية - هو من أساسيات الثورة الفكرية لإنقاذ جيل كامل من براثن الميوعة الفكرية وضبابية الهدف وشرذمة المبادئ والعقيدة " .
فيما علق آخر " أين مؤسسات التمويل الأجنبي والشخصيات التي أشبعتنا لطماً بضرورة تغيير المناهج التي تشوه صورة المرأة وتحرض على العنف والكراهية والعنصرية من هذه المناهج المسمومة التي تشوه تاريخنا وحاضرنا وتسمم عقول أجيالنا ؟؟ " .
وكتب آخر " وجدار الفصل العنصري بالكتاب اسمه جدار حماية اسرائيل!! وكأنه يبرر ويعطي اعذار لوجوده! اذا الاسرائليين بعترفو انه فصل عنصري! ".