عمان جو – خاص

تحولت الدعوى القضائية التي حركها رئيس الوزراء السابق هاني الملقي ضد الناشط العمالي محمد السنيد الى نقمة على الملقي بعد ان تحولت الى مناسبة كبيرة للتضامن مع الرجل من قبل شخصيات كثيرة ونواب .

نشطاء في بلدة السنيد ذيبان قاموا بانشاء خيمة تضامن كفيلة بالتسبب بالحرج والفوضى للحكومة الحالية وللملقي ايضا ما سيؤدي في نهاية المطاف الى قيام الملقي باسقاط القضية.

كما من المتوقع ان تؤم شخصيات من مختلف أرجاء المملكة الخيمة، من بينهم النائب صداح الحباشنة ورؤساء احزاب ما سيحولها الى تظاهرة سياسية كانت الحكومة والدولة في غنى عنها مع اتساق ظاهرة مسيرات المتعطلين على العمل بطبيعة الحال .