مركزية كلمة الملك عبد الله الثاني في بلجيكا
عمان جو - الدكتور سماره سعود العظامات
أوضحت كلمة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حقائق مركزية ومفصلية مهمة ، وهي بمثابة تحذير استباقي لما سيأتي إذا ما لم تتم المعالجة وفق جسامة الأحداث التي حصلت وعواقبها الوخيمة. إذ خاطب الملك عبدالله الثاني العالم أجمع عبر جامعة لوفان في بلجيكا ، والحقائق المركزية في مضامين كلمته هي كما يأتي:
* وصف الواقع المعاش، ويتمثل في الآتي:
- ما يتعرض له العالم من مخاطر الإرهاب، وهذا أمر لا يمكن السكوت علية ، ويتطلب من الجميع التعاون المشترك في جميع المجالات العسكرية والاقتصادية، وكذلك ما خلفه الإرهاب الدولي من جرائم إنسانية واقتصادية واجتماعية وتعليمية في العالم وخاصة أزمة اللاجئين الكارثية.
- المسلمون في أوروبا شركاء في المواطنة في البلدان التي يعيشون فيها لهم حقوق وعليهم واجبات.
- ضرورة دعم الدول التي تتبع سياسات سليمة ونهج صحيح ؛ لتحقيق التنمية المستدامة فيها؛ ولتكون قادرة على معالجة تبعات الكوارث الإرهابية والوقاية منها، وحماية لشعوبها والشعوب الأخرى.
* معالجة التهديدات ، وتتمثل بالآتي:
- التعاون الدولي في مجال الأمن.
- إنفاذ القانون الدولي بحزم.
- اعتماد جهد دبلوماسي وقائي نوعي جديد.
* التأكيد على قضايا كانت وما زالت تشكل مركز الإحباط والغضب في العالم ، وتتمثل في الآتي:
- حرمان الفلسطينيين من دولتهم.
- تهديد المقدسات الإسلامية والمسيحية.
- استغلال الهوية الدينية ذريعة للعنف والتطرف.
عمان جو - الدكتور سماره سعود العظامات
أوضحت كلمة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حقائق مركزية ومفصلية مهمة ، وهي بمثابة تحذير استباقي لما سيأتي إذا ما لم تتم المعالجة وفق جسامة الأحداث التي حصلت وعواقبها الوخيمة. إذ خاطب الملك عبدالله الثاني العالم أجمع عبر جامعة لوفان في بلجيكا ، والحقائق المركزية في مضامين كلمته هي كما يأتي:
* وصف الواقع المعاش، ويتمثل في الآتي:
- ما يتعرض له العالم من مخاطر الإرهاب، وهذا أمر لا يمكن السكوت علية ، ويتطلب من الجميع التعاون المشترك في جميع المجالات العسكرية والاقتصادية، وكذلك ما خلفه الإرهاب الدولي من جرائم إنسانية واقتصادية واجتماعية وتعليمية في العالم وخاصة أزمة اللاجئين الكارثية.
- المسلمون في أوروبا شركاء في المواطنة في البلدان التي يعيشون فيها لهم حقوق وعليهم واجبات.
- ضرورة دعم الدول التي تتبع سياسات سليمة ونهج صحيح ؛ لتحقيق التنمية المستدامة فيها؛ ولتكون قادرة على معالجة تبعات الكوارث الإرهابية والوقاية منها، وحماية لشعوبها والشعوب الأخرى.
* معالجة التهديدات ، وتتمثل بالآتي:
- التعاون الدولي في مجال الأمن.
- إنفاذ القانون الدولي بحزم.
- اعتماد جهد دبلوماسي وقائي نوعي جديد.
* التأكيد على قضايا كانت وما زالت تشكل مركز الإحباط والغضب في العالم ، وتتمثل في الآتي:
- حرمان الفلسطينيين من دولتهم.
- تهديد المقدسات الإسلامية والمسيحية.
- استغلال الهوية الدينية ذريعة للعنف والتطرف.