في رحلة الموت .. وفاة طالب وحيد لأهله .. وطالبة تلحق بشقيقها بعد شهور من وفاته
عمان جو _ لم تكن رحلة طلاب مدرسة فكتوريا معدة مسبقا للموت لكنه فرض عليها لتتحول من رحلة فرح ومرح إلى رحلة موت وحزن وألم.
من أبرز المآسي التي خلفتها رحلة موت طلبة فكتوريا على طريق البحر الميت وفاة طالب وحيد لأهله حتى تبقى الحسرة تلازمهم حياتهم التي تغير لونها وطعمها بعد اليوم.
اما المأساة الثانية فهي متعلقة بوفاة فتاة سبقها شقيقها إلى الموت قبل شهور لتواصل عائلته رحلة الحزن والألم والحسرة على ابنها وبنتها.
تلك هي رحلة الموت التي راح ضحيتها أطفال وشباب بعمر الورود منهم الطالب ومنهم المعلم
عمان جو _ لم تكن رحلة طلاب مدرسة فكتوريا معدة مسبقا للموت لكنه فرض عليها لتتحول من رحلة فرح ومرح إلى رحلة موت وحزن وألم.
من أبرز المآسي التي خلفتها رحلة موت طلبة فكتوريا على طريق البحر الميت وفاة طالب وحيد لأهله حتى تبقى الحسرة تلازمهم حياتهم التي تغير لونها وطعمها بعد اليوم.
اما المأساة الثانية فهي متعلقة بوفاة فتاة سبقها شقيقها إلى الموت قبل شهور لتواصل عائلته رحلة الحزن والألم والحسرة على ابنها وبنتها.
تلك هي رحلة الموت التي راح ضحيتها أطفال وشباب بعمر الورود منهم الطالب ومنهم المعلم
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات