الجدل يستمر في الأردن بسبب احتفال “قلق” المتهم بالفسق والفجور: الإخوان المسلمون يُطالبون بضمانات لعدم التكرار .. ودعوات لمُراقبة التراخيص بعد حفل مسابقات تضمّن إخلالاً بالآداب العامّة
عمان جو -
طالبت جماعة الاخوان المسلمين الاردنية وفي تصريح شديد اللهجة لها الحكومة بوضع كل الضمانات التي تحول مسبقا دون تكرار احتفالات مماثلة لمهرجان اثار عاصفة من الجدل مؤخرا واتهم بالفجور وتسويق الرذيلة .
ووجهت جماعة الاخوان نقدا ضمنيا لآلية ترخيص بعض النشاطات الترفيهية من دوائر الحكام الاداريين والتي يتسلل عبرها بعض مثيري الفتنة في المجتمع ودعاة الفسق والفجور.
وكان عضو كتلة الاصلاح البرلمانية النائب صالح العرموطي قد اتهم الحكومة بترخيص نشاطات تكرس الفجور وطالب باليات تمنع اي فعاليات او مسابقات تخالف احكام الدستور واخلاق المجتمع الاردني .
وحصل كل هذا الجدل بعد نشر مقاطع فيديو تضمنت احتكاكات بين راقصين ومراهقين جسديا وارتداء ملابس فاضحة ضمن فعالية سميت بمهرجان ” قلق “وتسببت بإثارة قلق بالغ في اوساط الجمهور الاردني .
واثار المهرجان الذي رخص باعتباره حفل مسابقات موجة غضب عارمة في اوساط الاردنيين وبعض نواب البرلمان وعلى منابر التواصل الاجتماعي.
وازاء حجم الجدل الذي اثاره الحفل المتهم بالمجون اعلنت وزارة الداخلية اغلاق المطعم الذي نظم فيه الحفل وتوقيف المسؤولين عن التنظيم .
وكانت الداخلية قد اعلنت بان الحفل حصل على ترخيص لإقامة نشاط عائلي ضمن حفل مسابقات وأقرت الوزارة بان بعض نشاطات ذلك الحفل الشهير تخلله الخروج عن الآداب العامة ومخالفة القانون .
ولليوم الثالث على التوالي يثير الحفل المسمى بقلق نقاشات حادة في المجتمع الاردني ويتواصل الضجيج حوله
عمان جو -
طالبت جماعة الاخوان المسلمين الاردنية وفي تصريح شديد اللهجة لها الحكومة بوضع كل الضمانات التي تحول مسبقا دون تكرار احتفالات مماثلة لمهرجان اثار عاصفة من الجدل مؤخرا واتهم بالفجور وتسويق الرذيلة .
ووجهت جماعة الاخوان نقدا ضمنيا لآلية ترخيص بعض النشاطات الترفيهية من دوائر الحكام الاداريين والتي يتسلل عبرها بعض مثيري الفتنة في المجتمع ودعاة الفسق والفجور.
وكان عضو كتلة الاصلاح البرلمانية النائب صالح العرموطي قد اتهم الحكومة بترخيص نشاطات تكرس الفجور وطالب باليات تمنع اي فعاليات او مسابقات تخالف احكام الدستور واخلاق المجتمع الاردني .
وحصل كل هذا الجدل بعد نشر مقاطع فيديو تضمنت احتكاكات بين راقصين ومراهقين جسديا وارتداء ملابس فاضحة ضمن فعالية سميت بمهرجان ” قلق “وتسببت بإثارة قلق بالغ في اوساط الجمهور الاردني .
واثار المهرجان الذي رخص باعتباره حفل مسابقات موجة غضب عارمة في اوساط الاردنيين وبعض نواب البرلمان وعلى منابر التواصل الاجتماعي.
وازاء حجم الجدل الذي اثاره الحفل المتهم بالمجون اعلنت وزارة الداخلية اغلاق المطعم الذي نظم فيه الحفل وتوقيف المسؤولين عن التنظيم .
وكانت الداخلية قد اعلنت بان الحفل حصل على ترخيص لإقامة نشاط عائلي ضمن حفل مسابقات وأقرت الوزارة بان بعض نشاطات ذلك الحفل الشهير تخلله الخروج عن الآداب العامة ومخالفة القانون .
ولليوم الثالث على التوالي يثير الحفل المسمى بقلق نقاشات حادة في المجتمع الاردني ويتواصل الضجيج حوله