إتصل بنا من نحن إجعلنا صفحتك الرئيسية

الاعلام اليوم ..


عمان جو - النقابي محمد الهياجنة

بكل حسرة تحول البعض لبوق يلهث خلف فلان وفلان يملك مال وهو اليوم من خلال الإعلام صورة يومية تفرض علينا ببعض المواقع أو المحطات حتى أصبح فلان هيلمان بكل مناسبة وغير مناسبة هو متواجد حتى بخبر الطقس بنزل صورتة هو قدر أو هي لعبة دكاكين الإعلام لمن يدفع والبقاء وتحول فلان بقدرة الإعلام وشوية المال المسروقات من حقوق البلاد فارس يتصدر المناسبات واللقاءات وصحبة من هم بحكم الكرسي مرافقين وشويرة وهو بالحقيقة مش ذنبة لكن هي الأقدار صنعت له اصنام متحركة وكمبرسات ومنهم قرقوز بسبيل المال أو سهرة أو سفرة وهدية حكاية يومية ببلدي وكان الله بعون بلدي مرتع لسحيجة والمنافقين حتى أصبح بكل شارع صنم ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه..
نحن لا نسوق عليكم قصص لكن هي حقيقة تحولت لغصة بنفوس الكرام يوم كان للكرام مكان يستحق الكرام واليوم لا نجد مكان يستحق الكرام بعد أن تحول المكان بمزاد من يدفع دون السؤال من أين وكيف..
واقع غريب ومرير وهو رمادي وقريب هو للجحيم والكل راح يدفع الثمن الصامت والمنافق والقواد..
ولن يغيب احد عن مشهد الانذال والروس بالرمال عفوا بالرماد..
حتى يطل عليك واحد بمشهد سخيف محاول استعطاف المشاهد من خلال اتصال لطرح قضية لا تزال رهن التحقيق كيف بالله عليكم نصدق أن فبركة قضية هي تسويق اعلامي والمتحدث مرتبك كونة جديد على مهنة التمثيل في لعبة الأوراق واي أوراق للتسلية بمصير أو صبر أو احلام المواطن المعزول عن الحقيقة التي باتت بيد اعلامجي هزيل.
والحق يقال فرق كبير بين الأدب وقلة الأدب وهذا الوقت هو وقت قلة الأدب..
لعل الرسالة وصلت وبلدي بالف خير سيبقى بخير لوجود من هم صابرين محتسبين أمرهم عند ربهم الحي القيوم.
وهي ايام وما أقرب الساعة ساعة الرحيل وهناك السؤال وحساب وبشر الصابرين الذين آمنوا وعملوا الصالحات..
رغم وجود لصوص بكل مكان لا زال الخير بيننا وسيبقاء بيننا رغم عنهم نحن أبناء الثورة العربية ساس الأمة وعلى مقربة من معراج رسول السلام بيت المقدس واكناف بيت المقدس وصحابة رسول الله وطريق رسل الله
عيسى وموسى وإبراهيم عليهم السلام..وشهداء الأقصى
تبقى مملكتنا بخير ودار السلام بيننا قائم رغم وجود مرتزقة علامنجية الزمان نحن بخير رغم عنهم فجميع من سبق أنهار على مزبلة التاريخ فما نفع المال المسروق وهو سحت عليهم
حمى الله مملكتنا وقيادتنا

 




تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة عمان جو الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق :
تحديث الرمز
أكتب الرمز :