“التوماهوك” كريستيانو رونالدو .. كابوس يوفنتوس !
عمان جو - يستعد البرتغالي كريستيانو رونالدو لخوض مواجهة يوفنتوس الأوروبية بشهية مفتوحة للأهداف ، بعد تسجيله 9 أهداف في آخر 4 مباريات مع ريال مدريد ، فضلا عن كونه أسوأ كوابيس الفريق الإيطالي الذي لطالما وجد “صاروخ ماديرا” طريقا لشباكه في دوري أبطال أوروبا.
وزار رونالدو مرمى “السيدة العجوز” في سبع مناسبات خلال خمس مواجهات بينهما ، كان آخرها نهائي الموسم الماضي في دوري الأبطال ، الذي أقيم بكارديف وسجل فيه هدفين ساهما في حصوله على لقب أفضل لاعب في الموسم.
ولم يتلق فريق آخر هذا العدد من الأهداف التي تحمل توقيع كريستيانو رونالدو غير يوفنتوس سوى فريق بايرن ميونيخ ، الذي قصف الدون شباكه بتسعة أهداف.
ولكي يصبح لاعبا يعمل له الجميع ألف حساب في إيطاليا ، استهل رونالدو مسيرته في دور المجموعات ، ففي 23 تشرين أول / اكتوبر من العام 2013 منح “الدون البرتغالي” أبناء ملعب “سانتياغو برنابيو” الفوز 2-1 بمدريد امام “السيدة العجوز”.
وفي تورينو .. لم يهدأ رونالدو حتى سجل الهدف الذي أوصل ريال مدريد إلى ثمن النهائي ليدرك التعادل بعد هدف التقدم لليوفي ، الذي حمل توقيع التشيلي أرتورو فيدال ، قبل أن يسجل غاريث بيل الهدف الثاني (2-2).
بعدها بعامين ، تواجه الميرينغي واليوفي مجددا ، لكن هذه المرة في الدور نصف النهائي ، ففي الخامس من أيار/ مايو 2015 وعلى أرضية ملعب “يوفنتوس ستاديوم” ، تقدم ألفارو موراتا للفريق الإيطالي ، لكن هدف التعادل باسم كريستيانو منح الأمل للميرينغي في التأهل ، قبل أن يتسبب داني كارفاخال في ركلة جزاء انبرى لها كارلوس تيفيز ووضعها في الشباك المدريدية ليفوز الإيطاليون 2-1.
ولم يشهد لقاء العودة بملعب سانتياغو برنابيو أي تعديل للنتيجة في مباراة سيتذكرها دوما الجميع بفضل دور موراتا ، الذي عاد للبرنابيو بعد مساهمته في إقصاء الريال ، حيث سجل رونالدو هدف الميرينغي الوحيد ، والذي لم يكن كافيا للتأهل إلى النهائي ومقابلة الغريم اللدود برشلونة.
وواصل “التوماهوك” التطور وتسجيل الأهداف الحاسمة في شباك أعتى الفرق مثل العملاق البافاري بايرن ميونيخ والجار الغريم أتلتيكو مدريد ، ليصل إلى النهائي الموسم الماضي ويقتص من اليوفي هدفين في رباعية الريال ، ليصبح أول فريق ينجح في الدفاع عن لقبه.
عمان جو - يستعد البرتغالي كريستيانو رونالدو لخوض مواجهة يوفنتوس الأوروبية بشهية مفتوحة للأهداف ، بعد تسجيله 9 أهداف في آخر 4 مباريات مع ريال مدريد ، فضلا عن كونه أسوأ كوابيس الفريق الإيطالي الذي لطالما وجد “صاروخ ماديرا” طريقا لشباكه في دوري أبطال أوروبا.
وزار رونالدو مرمى “السيدة العجوز” في سبع مناسبات خلال خمس مواجهات بينهما ، كان آخرها نهائي الموسم الماضي في دوري الأبطال ، الذي أقيم بكارديف وسجل فيه هدفين ساهما في حصوله على لقب أفضل لاعب في الموسم.
ولم يتلق فريق آخر هذا العدد من الأهداف التي تحمل توقيع كريستيانو رونالدو غير يوفنتوس سوى فريق بايرن ميونيخ ، الذي قصف الدون شباكه بتسعة أهداف.
ولكي يصبح لاعبا يعمل له الجميع ألف حساب في إيطاليا ، استهل رونالدو مسيرته في دور المجموعات ، ففي 23 تشرين أول / اكتوبر من العام 2013 منح “الدون البرتغالي” أبناء ملعب “سانتياغو برنابيو” الفوز 2-1 بمدريد امام “السيدة العجوز”.
وفي تورينو .. لم يهدأ رونالدو حتى سجل الهدف الذي أوصل ريال مدريد إلى ثمن النهائي ليدرك التعادل بعد هدف التقدم لليوفي ، الذي حمل توقيع التشيلي أرتورو فيدال ، قبل أن يسجل غاريث بيل الهدف الثاني (2-2).
بعدها بعامين ، تواجه الميرينغي واليوفي مجددا ، لكن هذه المرة في الدور نصف النهائي ، ففي الخامس من أيار/ مايو 2015 وعلى أرضية ملعب “يوفنتوس ستاديوم” ، تقدم ألفارو موراتا للفريق الإيطالي ، لكن هدف التعادل باسم كريستيانو منح الأمل للميرينغي في التأهل ، قبل أن يتسبب داني كارفاخال في ركلة جزاء انبرى لها كارلوس تيفيز ووضعها في الشباك المدريدية ليفوز الإيطاليون 2-1.
ولم يشهد لقاء العودة بملعب سانتياغو برنابيو أي تعديل للنتيجة في مباراة سيتذكرها دوما الجميع بفضل دور موراتا ، الذي عاد للبرنابيو بعد مساهمته في إقصاء الريال ، حيث سجل رونالدو هدف الميرينغي الوحيد ، والذي لم يكن كافيا للتأهل إلى النهائي ومقابلة الغريم اللدود برشلونة.
وواصل “التوماهوك” التطور وتسجيل الأهداف الحاسمة في شباك أعتى الفرق مثل العملاق البافاري بايرن ميونيخ والجار الغريم أتلتيكو مدريد ، ليصل إلى النهائي الموسم الماضي ويقتص من اليوفي هدفين في رباعية الريال ، ليصبح أول فريق ينجح في الدفاع عن لقبه.
الرد على تعليق