الشعب يريد #اسقاط_الحكومة أليست هذه حكومة ديكتاتورية، قمعية ؟؟
عمان جو - د.هناء الشلول
أليست هذه حكومة ديكتاتورية، قمعية ؟؟
عندما أوقفت الصحفيين عمر المحارمة وشادي الزيناتي . بعد سلسلة من الاجراءات الجبائية التي اتخذتها بحق الاردنيين. نحو قمع الحريات الصحفية والاقتصادية.
أليست هذه حكومة ديكتاتورية، قمعية ؟؟
عندما قال جلالة الملك حفظه الله: حرية الصحافة سقفها السماء. والحكومة جعلتها :" حرية الصحافة سقفها أدنى بكثير من السماء، لان المنخفضات الجوية تؤدي الى الاحتباس الفكري !! فعذرا صحافة . لان شعارنا "اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب" .
أليست هذه حكومة ديكتاتورية، قمعية ؟؟
عندما خدعت السلطة التشريعية ، ومنعتهم من تحقيق أدنى شعاراتهم الانتخابية : لا لرفع الأسعار والمحروقات، منعتهم من احلام اليقظة للشارع الأردني في الكثير من الشعارات والصور البريئة ، حتى ايقينا ان الامهات انجبن عمر بن خطاب وخالد بن وليد ، كما في الشعارات التحريرية والدينية. فعذرًا ؛ لان شعارنا : "فاذهب انت و ربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون".
أليست هذه حكومة ديكتاتورية، قمعية ؟؟
عندما نصّ الدستور الأردني : الشعب مصدر السلطات ، فأمسكتم بالمصحف :
" أقسم بالله العظيم أن أكون مخلصًا للملك، وأن أحافظ على الدستور، وأن أخدم الأمة ، وأقوم بالواجبات الموكولة إلي بأمانة ".
ليكون جواب الحكومة من اجل توفير مبلغ 540 مليون : " إن الاعتماد على الذات ليس صعباً على الأردنيين" .
لكن جلالة الملك شعر بحال المواطن الأردني، وأوعز الى أمين عام الديوان الملكي يوسف العيسوي منذ 5 سنوات بالتنازل عن راتبه من الموازنة العامة. لانه يعلم بحال الشعب الأردني. عندما أوعز جلالة الملك الى الحكومات السابقة باعفاء طلبة المدارس الحكومية من التبرعات المدرسية . لأنه يعلم بحال الشعب الأردني .
ونحن الشعب الأردني نلتف حول القيادة الهاشمية ولا نختلف على الرؤية الحكيمة . بل نتفق ونفتخر بها.
لكن ماذا عن الحكومة، لا نراها تسير خلف رؤية جلالة الملك ؟؟؟
أليس الاستغناء عن الحكومة سهلاً على الأردنيين ؛ ونحقق 540 مليون للصندوق النقد الدولي ، وذلك بتقليص دور بعض الوزارات والشركات ما دامت تحمل الشعارات الآتية:
وزارة المالية "وما من دابة في الارض الا على الله رزقها" .
وزارة الصحة : "كل من عليها فان ".
وزارة النقل : " والخيل والبغال و الحمير لتركبوها" .
وزارة الداخلية : " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه ".
وزارة الاعلام "اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب" .
شركة الكهرباء " وأشرقت الأرض بنور ربها"
شركة المياه : "فتيمموا صعيدا طيبا ".
مجلس النواب: " صم بكم عمي فهم لا يتكلمون " .
اما شعارنا فهو : الشعب يريد اسقاط الحكومة ، : ( وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ).
عمان جو - د.هناء الشلول
أليست هذه حكومة ديكتاتورية، قمعية ؟؟
عندما أوقفت الصحفيين عمر المحارمة وشادي الزيناتي . بعد سلسلة من الاجراءات الجبائية التي اتخذتها بحق الاردنيين. نحو قمع الحريات الصحفية والاقتصادية.
أليست هذه حكومة ديكتاتورية، قمعية ؟؟
عندما قال جلالة الملك حفظه الله: حرية الصحافة سقفها السماء. والحكومة جعلتها :" حرية الصحافة سقفها أدنى بكثير من السماء، لان المنخفضات الجوية تؤدي الى الاحتباس الفكري !! فعذرا صحافة . لان شعارنا "اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب" .
أليست هذه حكومة ديكتاتورية، قمعية ؟؟
عندما خدعت السلطة التشريعية ، ومنعتهم من تحقيق أدنى شعاراتهم الانتخابية : لا لرفع الأسعار والمحروقات، منعتهم من احلام اليقظة للشارع الأردني في الكثير من الشعارات والصور البريئة ، حتى ايقينا ان الامهات انجبن عمر بن خطاب وخالد بن وليد ، كما في الشعارات التحريرية والدينية. فعذرًا ؛ لان شعارنا : "فاذهب انت و ربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون".
أليست هذه حكومة ديكتاتورية، قمعية ؟؟
عندما نصّ الدستور الأردني : الشعب مصدر السلطات ، فأمسكتم بالمصحف :
" أقسم بالله العظيم أن أكون مخلصًا للملك، وأن أحافظ على الدستور، وأن أخدم الأمة ، وأقوم بالواجبات الموكولة إلي بأمانة ".
ليكون جواب الحكومة من اجل توفير مبلغ 540 مليون : " إن الاعتماد على الذات ليس صعباً على الأردنيين" .
لكن جلالة الملك شعر بحال المواطن الأردني، وأوعز الى أمين عام الديوان الملكي يوسف العيسوي منذ 5 سنوات بالتنازل عن راتبه من الموازنة العامة. لانه يعلم بحال الشعب الأردني. عندما أوعز جلالة الملك الى الحكومات السابقة باعفاء طلبة المدارس الحكومية من التبرعات المدرسية . لأنه يعلم بحال الشعب الأردني .
ونحن الشعب الأردني نلتف حول القيادة الهاشمية ولا نختلف على الرؤية الحكيمة . بل نتفق ونفتخر بها.
لكن ماذا عن الحكومة، لا نراها تسير خلف رؤية جلالة الملك ؟؟؟
أليس الاستغناء عن الحكومة سهلاً على الأردنيين ؛ ونحقق 540 مليون للصندوق النقد الدولي ، وذلك بتقليص دور بعض الوزارات والشركات ما دامت تحمل الشعارات الآتية:
وزارة المالية "وما من دابة في الارض الا على الله رزقها" .
وزارة الصحة : "كل من عليها فان ".
وزارة النقل : " والخيل والبغال و الحمير لتركبوها" .
وزارة الداخلية : " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه ".
وزارة الاعلام "اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب" .
شركة الكهرباء " وأشرقت الأرض بنور ربها"
شركة المياه : "فتيمموا صعيدا طيبا ".
مجلس النواب: " صم بكم عمي فهم لا يتكلمون " .
اما شعارنا فهو : الشعب يريد اسقاط الحكومة ، : ( وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ).
الرد على تعليق