إتصل بنا من نحن إجعلنا صفحتك الرئيسية

دولة الرئيس .. من يجرؤ على فتح هذه الملفات


عمان جو - خاص

 

دولة الرئيس الأفخم .. من يجرؤ على فتح الملفات التالية والتي فيها تهرب ضريبي وأخفاء مصادر دخل كمكأفاة نهاية الخدمة وهو مدير عام سابق لاحدى البنوك ووزير حالي ، وقصة نائب حالي من أحدى دوائر العاصمة وبريد الحصول على مبلغ رد ضريبي بفواتير وهمية والمبلغ ما يقارب السبعمئة الف دينار وتم كشفها بحنكة أحد الموظفين ..

دولة الرئيس في جعبتي الكثير .. ولكنني أكتفى بذلك وأرقامهم الضريبية هي .. رقم الحالة الأولي هو (7720980) ، ورقم ملف الحالة الثانية الخاصة بالنائب الحالي هو ( 14122430) ، وملف الحلواني والذي يحمل الرقم (4544099) والذي يتهرب من الضريبة ومقر بها بالمحاضر وتم تنزيل ضريبتة من ما يقارب الستة ملايين الى ما يقارب المليون في مرحلة الاعتراض وبعدها قام برفع قضيه لدى المحكمة المختصه.

والله من وراء القصد 




تعليقات القراء

عكس نبهان المساندة
لا أحد يجرؤ... والرئيس مغيب عن أفعال الوزير كون الدائرة مزرعة خاصة له .. ولا حتى ما يسما بمجلس النواب ... رغم أن الوثائق وصلت لعدد من النواب ولكن المصالح الخاصة طغت على المصلحة العليا للوطن.
23-11-2017 03:23 PM
خالد عمار
لما يكون هناك رج.... .
23-11-2017 04:33 PM
وليد مثقال
الرئيس في تونس ... والداود والحاج عبدالله والكثير من الوزراء راح يخبو الخبر عن الرئيس لأن لهم مصلحة مع وزير المالية ومدير الضريبة
23-11-2017 04:35 PM
سعيد العكش المسند النبهاني
أعتقد أنه لا يوجد أحد يجرؤ أن يقترب من معالية .. حاميها حرا .. وكنت منذ زمن أقول أعان الله جلالة الملك على هذه النوعية من المسؤولين .. حمى الله الملك والوطن من هؤلاء
23-11-2017 05:34 PM
ثريا
لا أعتقد أن يحصل شيء فمما يقول المثل ( الخل أخو الخردل ) والباقي عندكم يا جماعة الخير .. وأنتي أتحدا أي نائب شريف أن يفتح موضوع هذه الملفات لأن فيها نائب ووزير ومدير ينفذ طلباتهم .. أعانك الله يا رئيس الوزراء على ..... .
24-11-2017 12:26 PM
سارة
معقول يا ناس دولة الرئيس مش عارف اللي بيصير .. والله اذا ما بيعرف هذا الحكي مصيبة .
24-11-2017 08:42 PM
شيخ اللحامين
يا هملالي.. والله ما حدا بقدر .. اذا الوزير بيترك جلسة المجلس وبيطقع المجلس.. مين بدوا يقدر عليه ؟! .
25-11-2017 03:09 PM

أكتب تعليقا

لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار وكالة عمان جو الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق :
تحديث الرمز
أكتب الرمز :