تقرير : مشروع الاستاد بطل الدعاية الانتخابية في الأهلي
عمان جو - أصبح مشروع استاد الأهلي، بطل الدعاية الانتخابية في القلعة الحمراء، قبل إجراء انتخابات النادي، وسط صراع ساخن بين قائمتي محمود طاهر ومحمود الخطيب، على الإدلاء بآراء وتصريحات حول هذا الأمر.
ويعقد طاهر، رئيس النادي، مؤتمرًا صحفيًا، اليوم الثلاثاء، للحديث عن استاد الأهلي، بعد الاستعانة بشركة ألمانية، لتصميم هذا المشروع.
ويبدو أن مشروع الاستاد، يلعب دور البطولة في الدعاية الانتخابية، وهو ما يستعرضه عمان جو في التقرير التالي:
بداية الحلم
بداية الحلم، كانت بإرهاصات في عهد مجلس الإدارة الأسبق، بقيادة حسن حمدي، حول ضرورة إنشاء استاد للنادي، لكن هذه الفكرة لم تخرج للنور.
وظل المشروع حبيسًا في طموحات وأحلام جماهير الأهلي، بعيداً عن الظهور على أرض الواقع، خاصة أن الأهلي مر بظروف صعبة، بجانب الأزمات القضائية التي تعرض لها حسن حمدي رئيس النادي الأسبق، وأيضًا المشاكل الصحية التي أبعدت نائبه محمود الخطيب.
وعود 2014
في انتخابات 2014، ظهر مشروع استاد الأهلي في ثوب الحلم المنتظر، الذي تحدث عنه المرشحان للرئاسة على استحياء، سواء محمود طاهر أو إبراهيم المعلم.
وأكد طاهر وقتها أنه يتمنى إنشاء استاد للأهلي، وهو ما تحدث عنه المعلم، ولكن ليس بقوة النغمة الدائرة حاليًا في نتخابات النادي.
تحرك طاهر
بعد نجاح مجلس إدارة الأهلي برئاسة محمود طاهر في انتخابات القلعة الحمراء، تحرك رئيس النادي نحو تحقيق المشروع، ووضع التصميم المبدئي، وتم عرضه في المؤتمر الاقتصادي بمدينة شرم الشيخ في عام 2015، قبل أن يتوقف الأمر، نتيجة لعدم وجود بنود في قانون الرياضة تسمح بتسهيل الاستثمار.
وظهر من جديد، المشروع بعد جلسة بين عماد وحيد عضو مجلس الإدارة، ومسئولي الوفد الخاص بالشركة الألمانية المصممة، ثم تم تجميد الأمر نظرًا لضخامة التكلفة.
ومع ترشح طاهر للانتخابات، أعلن رئيس النادي أنه اتفق بالفعل على كافة التفاصيل الخاصة بالمشروع بعد تلقي عدة عروض أوروبية لإنشاء الاستاد بنظام حق الانتفاع.
أحاديث قائمة الخطيب
مع دخول قائمة محمود الخطيب الصراع الانتخابي، ترددت أحاديث قوية حول وجود عروض جادة بشكل أكبر لإنشاء مشروع الاستاد، وهو ما تسبب في أزمة مع قائمة طاهر، لدرجة أن رئيس الأهلي اتهم منافسيه بسرقة إنجازات وأفكار مجلسه.
وتحدث محمود الخطيب عن مشروع استاد الأهلي، مؤكداً أنه سيهتم به بشكل تفصيلي وسيعمل على ظهوره للنور في أقرب فرصة، كما أن محمد سراج المرشح للعضوية تحت السن، اقترح تسمية المشروع بـ" استاد الشهداء".
عمان جو - أصبح مشروع استاد الأهلي، بطل الدعاية الانتخابية في القلعة الحمراء، قبل إجراء انتخابات النادي، وسط صراع ساخن بين قائمتي محمود طاهر ومحمود الخطيب، على الإدلاء بآراء وتصريحات حول هذا الأمر.
ويعقد طاهر، رئيس النادي، مؤتمرًا صحفيًا، اليوم الثلاثاء، للحديث عن استاد الأهلي، بعد الاستعانة بشركة ألمانية، لتصميم هذا المشروع.
ويبدو أن مشروع الاستاد، يلعب دور البطولة في الدعاية الانتخابية، وهو ما يستعرضه عمان جو في التقرير التالي:
بداية الحلم
بداية الحلم، كانت بإرهاصات في عهد مجلس الإدارة الأسبق، بقيادة حسن حمدي، حول ضرورة إنشاء استاد للنادي، لكن هذه الفكرة لم تخرج للنور.
وظل المشروع حبيسًا في طموحات وأحلام جماهير الأهلي، بعيداً عن الظهور على أرض الواقع، خاصة أن الأهلي مر بظروف صعبة، بجانب الأزمات القضائية التي تعرض لها حسن حمدي رئيس النادي الأسبق، وأيضًا المشاكل الصحية التي أبعدت نائبه محمود الخطيب.
وعود 2014
في انتخابات 2014، ظهر مشروع استاد الأهلي في ثوب الحلم المنتظر، الذي تحدث عنه المرشحان للرئاسة على استحياء، سواء محمود طاهر أو إبراهيم المعلم.
وأكد طاهر وقتها أنه يتمنى إنشاء استاد للأهلي، وهو ما تحدث عنه المعلم، ولكن ليس بقوة النغمة الدائرة حاليًا في نتخابات النادي.
تحرك طاهر
بعد نجاح مجلس إدارة الأهلي برئاسة محمود طاهر في انتخابات القلعة الحمراء، تحرك رئيس النادي نحو تحقيق المشروع، ووضع التصميم المبدئي، وتم عرضه في المؤتمر الاقتصادي بمدينة شرم الشيخ في عام 2015، قبل أن يتوقف الأمر، نتيجة لعدم وجود بنود في قانون الرياضة تسمح بتسهيل الاستثمار.
وظهر من جديد، المشروع بعد جلسة بين عماد وحيد عضو مجلس الإدارة، ومسئولي الوفد الخاص بالشركة الألمانية المصممة، ثم تم تجميد الأمر نظرًا لضخامة التكلفة.
ومع ترشح طاهر للانتخابات، أعلن رئيس النادي أنه اتفق بالفعل على كافة التفاصيل الخاصة بالمشروع بعد تلقي عدة عروض أوروبية لإنشاء الاستاد بنظام حق الانتفاع.
أحاديث قائمة الخطيب
مع دخول قائمة محمود الخطيب الصراع الانتخابي، ترددت أحاديث قوية حول وجود عروض جادة بشكل أكبر لإنشاء مشروع الاستاد، وهو ما تسبب في أزمة مع قائمة طاهر، لدرجة أن رئيس الأهلي اتهم منافسيه بسرقة إنجازات وأفكار مجلسه.
وتحدث محمود الخطيب عن مشروع استاد الأهلي، مؤكداً أنه سيهتم به بشكل تفصيلي وسيعمل على ظهوره للنور في أقرب فرصة، كما أن محمد سراج المرشح للعضوية تحت السن، اقترح تسمية المشروع بـ" استاد الشهداء".
الرد على تعليق