نصف الكنديين يؤيدون ترحيل اللاجئين غير الشرعيين
عمان جو-محرر الاخبار العالمية
أظهر إستطلاع جديد أجراه مركز إيبسوس الكندي للبحوث وإستطلاعات الرأي أن ما يقرب من نصف الكنديين يريدون ترحيل الأشخاص الذين يعبرون بشكل غير قانوني إلى كندا من الولايات المتحدة.
كما اظهر الاستطلاع وجود عدد مماثل يرفضون كيفية تعامل رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو مع تدفق اللاجئين، حيث أظهر الإستطلاع ان 46 بالمئة من الكنديين لا يوافقون على طريقة تعامل ترودو مع عبور اللاجئين بشكل غير قانوني فيما يوافق 37 بالمئة من الكنديين على تعامله.
ووجد الإستطلاع إن أربعة من كل عشرة أشخاص يرون أن عابري الحدود يمكن أن يجعلوا كندا أقل أمنا، مؤكدا أن التدفق المتزايد للمئات من طالبي اللجوء ومعظمهم من أصل إفريقي وشرق أوسطي الذين قدموا من الولايات المتحدة في الأشهر الأخيرة يعد قضية مثيرة للجدل في كندا.
وأوضح الإستطلاع أن عدد المهاجرين غير الشرعيين يمكن أن يزيد مع إرتفاع درجة حرارة الطقس في كندا، لافتا الى أن الكنديين أصبحوا مقتنعين بأن التدفق الكبير غير المنظم للمهاجرين الشرعيين يمكن أن يمثل قضية سياسية خطيرة جدا للحكومة الكندية.
واضاف الإستطلاع أن 23 بالمئة من الكنديين يرون أن مراقبة الهجرة هي من بين القضايا الوطنية العليا في الوقت الذي تحتل فيه الرعاية الصحية والضرائب والبطالة المرتبة الأولى لدى الكنديين.
--(بترا)
عمان جو-محرر الاخبار العالمية
أظهر إستطلاع جديد أجراه مركز إيبسوس الكندي للبحوث وإستطلاعات الرأي أن ما يقرب من نصف الكنديين يريدون ترحيل الأشخاص الذين يعبرون بشكل غير قانوني إلى كندا من الولايات المتحدة.
كما اظهر الاستطلاع وجود عدد مماثل يرفضون كيفية تعامل رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو مع تدفق اللاجئين، حيث أظهر الإستطلاع ان 46 بالمئة من الكنديين لا يوافقون على طريقة تعامل ترودو مع عبور اللاجئين بشكل غير قانوني فيما يوافق 37 بالمئة من الكنديين على تعامله.
ووجد الإستطلاع إن أربعة من كل عشرة أشخاص يرون أن عابري الحدود يمكن أن يجعلوا كندا أقل أمنا، مؤكدا أن التدفق المتزايد للمئات من طالبي اللجوء ومعظمهم من أصل إفريقي وشرق أوسطي الذين قدموا من الولايات المتحدة في الأشهر الأخيرة يعد قضية مثيرة للجدل في كندا.
وأوضح الإستطلاع أن عدد المهاجرين غير الشرعيين يمكن أن يزيد مع إرتفاع درجة حرارة الطقس في كندا، لافتا الى أن الكنديين أصبحوا مقتنعين بأن التدفق الكبير غير المنظم للمهاجرين الشرعيين يمكن أن يمثل قضية سياسية خطيرة جدا للحكومة الكندية.
واضاف الإستطلاع أن 23 بالمئة من الكنديين يرون أن مراقبة الهجرة هي من بين القضايا الوطنية العليا في الوقت الذي تحتل فيه الرعاية الصحية والضرائب والبطالة المرتبة الأولى لدى الكنديين.
--(بترا)
الرد على تعليق