المرشحون لرئاسة الفيفا: شكراً قطر وموقفنا من مونديال ٢٠٢٢ لن يتغير
عمان جو - أشاد المرشحون الخمسة لرئاسة الفيفا، بالخطوات التي قامت بها قطر على طريق التحضير لاستضافة كأس العالم ٢٠٢٢ ونجاحها الباهر في تنظيم بطولة آسيا تحت ٢٣ عاما والتي اسفرت عن تأهل اليابان وموزيا الجنوبية والعراق الى اولمبياد ريو .
وقالوا في تصريحات خاصة بصحيفة استاد الدوحة ان التنظيم القطري للنسخة الثانية من البطولة الآسيوية تحت 23 عاما والذي كان على أعلى مستوى بشهادة الجميع.
فقد قال الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم إن تنظيم البطولة الآسيوية للمنتخبات الأولمبية تحت 23 سنة - الدوحة 2016 جاء متميزا من جميع الجوانب وجسد العمل والتعاون بين الاتحادين الآسيوي والاتحاد القطري لكرة القدم ممثلا في اللجنة المحلية المنظمة للبطولة.
وردا على سؤال، لـ"استاد الدوحة"، قال الشيخ سلمان: "لو أصبحت رئيسا للفيفا فلن يتغير شيء بالنسبة لمونديال قطر 2022، هو الوضع نفسه وهو رئيس للاتحاد الآسيوي، وما قلته من قبل هو نفس الشيء المونديال هو مونديال آسيا وليس مونديال قطر وحدها.. وتابع الشيخ سلمان: لو أصبحت رئيسا للفيفا فسيكون شعوري تجاه مونديال قطر 2022 وهو نفس شعور المواطن القطري وهو نفس ما أشعر به الآن".
أما الأمير علي بن الحسين المرشح لرئاسة الفيفا فقد قال إن موقف نهائيات كأس العالم 2022 في قطر «ممتاز» ولا شيء غير ذلك.. مشيرا الى ان قطر قادرة بالطبع على تنظيم الأحداث الكروية الكبرى وهذا ما عهدناه دائما عن دولة قطر.
من ناحيته قال جياني إنفانتينو، المرشح لرئاسة الفيفا إنه بالطبع لا يضيف جديدا وهو يقول إنه يساند قطر في استضافة مونديال 2022 مثلما يساند روسيا في استضافة مونديال 2018.
وقال جياني: "عندما أتحدث عن مونديال قطر 2022 الذي يتبقى له 6 سنوات وأكثر قادمة، الأمر بسيط جدا وهو أنني أقول رأيي بكل وضوح لأنني شخص مباشر وصريح وأتعامل مع الاخرين على هذا النحو ورأيي معروف فيما يتعلق بمونديال قطر 2022 وهو أنني أثق بأن قطر ستنظم بطولة ناجحة بكل المقاييس".
أما توكيو سيكسويل المرشح الجنوب افريقي لرئاسة الفيفا فقد أكد أنه لا يرى أي جديد في مونديال قطر 2022 غير أن هذه الدولة المنظمة تواصل العمل بكل جد واجتهاد من أجل التحضير لاستضافة هذا الحدث العالمي الذي يقام لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط.
وقال توكيو: "إنه وبعد أكثر من خمس سنوات على منح الفيفا لقطر حق تنظيم المونديال لم نر من قطر إلا تقديم كل جديد وأنا أنصح المنظمين بعدم الالتفات لا للخلف ولا للأجناب.. عليهم دائما النظر للأمام لأن العمل ولا غيره هو الذي يحقق النجاح وأنا واثق من قدرة القطريين على التنظيم الناجح".
اما الفرنسي جيروم شامبين المرشح لر ئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم فقال ان الهدف من زيارته للدوحة هو رؤية من جديد لحقائق كرة القدم بقطر ومن المهم جدا ان اقول باننا أصبحنا في حاجة ال يوم أكثر من اي وقت مضى لإقامة ك أ س العالم بالعالم العربي.. أعتقد أن هذا خطاب أو رسالة قوية من قبل المجتمع الكروي..
ولهذا قدمت للدوحة التي سوف تستضيف نه ائيات ك أ س العالم عام 2022 والتي من الواجب أن تكون لحظة مهمة جدا في كرة القدم ولحظة مهمة بالنسبة لقطر ولل ا تحاد الدولي لكرة القدم.. من الضروري أن تكون لحظة مهمة بالنسبة لكل من يريد منا أن نختلف وأن نكون في صراعات بل سنقول لهم كلا.. ك أ س العالم 2022 سوف ت كون لحظة مهمة من أجل الوحدة وال ا جتماع حول كرة القدم وهذا هو معنى زيارتي للدوحة اليوم.
وعن تقييمه للزيارة كمرشح لرئاسة الفيفا فقال: "أعتبرها زيارة مهمة جدا حيث ا لتقيت وتحدثت فيها مع العديد من المسيرين لكرة القدم القطرية وزرت عدة أماكن ، خاصة أكاديمية أسباير ومؤسسة قطر، وكنت فرحا أيضا بالحديث مع إيفان برافو مدير عام أكاديمية أسباير و ا نبهر ن ا جدا بمستشفى سبيتار الذي يقدم تسهيلات وخدمات في مجال الطب الرياضي مهمة جدا".
وتابع: "تعلمون أن لدي علاقة قوية بالعالم العربي من خلال إقامتي قبل سنوات خلت في سلطنة عمان ، كما أنني عندما ا شتغلت بالفيفا أقمت علاقات قوية مع المسؤولين العرب إضافة إلى أ ن ني عملت مستشارا لرئيس ال ا تحاد الفلسطيني لكرة القدم وأنتم تعلمون دوري السابق في المنطقة العربية.. ولهذا أعتبر أن إقامتي السابقة في المنطقة ه ي نوع من الضمان بالنسبة لل ا تحادات العربية أنهم في حال ا ختياري رئيسا لل ا تحاد الدولي لكرة القدم سوف يجدون آذانا مهتمة جدا وصاغية وإنسانا يعرف المنطقة جيدا ويفهم جيدا حال كرة القدم فيها".
عمان جو - أشاد المرشحون الخمسة لرئاسة الفيفا، بالخطوات التي قامت بها قطر على طريق التحضير لاستضافة كأس العالم ٢٠٢٢ ونجاحها الباهر في تنظيم بطولة آسيا تحت ٢٣ عاما والتي اسفرت عن تأهل اليابان وموزيا الجنوبية والعراق الى اولمبياد ريو .
وقالوا في تصريحات خاصة بصحيفة استاد الدوحة ان التنظيم القطري للنسخة الثانية من البطولة الآسيوية تحت 23 عاما والذي كان على أعلى مستوى بشهادة الجميع.
فقد قال الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم إن تنظيم البطولة الآسيوية للمنتخبات الأولمبية تحت 23 سنة - الدوحة 2016 جاء متميزا من جميع الجوانب وجسد العمل والتعاون بين الاتحادين الآسيوي والاتحاد القطري لكرة القدم ممثلا في اللجنة المحلية المنظمة للبطولة.
وردا على سؤال، لـ"استاد الدوحة"، قال الشيخ سلمان: "لو أصبحت رئيسا للفيفا فلن يتغير شيء بالنسبة لمونديال قطر 2022، هو الوضع نفسه وهو رئيس للاتحاد الآسيوي، وما قلته من قبل هو نفس الشيء المونديال هو مونديال آسيا وليس مونديال قطر وحدها.. وتابع الشيخ سلمان: لو أصبحت رئيسا للفيفا فسيكون شعوري تجاه مونديال قطر 2022 وهو نفس شعور المواطن القطري وهو نفس ما أشعر به الآن".
أما الأمير علي بن الحسين المرشح لرئاسة الفيفا فقد قال إن موقف نهائيات كأس العالم 2022 في قطر «ممتاز» ولا شيء غير ذلك.. مشيرا الى ان قطر قادرة بالطبع على تنظيم الأحداث الكروية الكبرى وهذا ما عهدناه دائما عن دولة قطر.
من ناحيته قال جياني إنفانتينو، المرشح لرئاسة الفيفا إنه بالطبع لا يضيف جديدا وهو يقول إنه يساند قطر في استضافة مونديال 2022 مثلما يساند روسيا في استضافة مونديال 2018.
وقال جياني: "عندما أتحدث عن مونديال قطر 2022 الذي يتبقى له 6 سنوات وأكثر قادمة، الأمر بسيط جدا وهو أنني أقول رأيي بكل وضوح لأنني شخص مباشر وصريح وأتعامل مع الاخرين على هذا النحو ورأيي معروف فيما يتعلق بمونديال قطر 2022 وهو أنني أثق بأن قطر ستنظم بطولة ناجحة بكل المقاييس".
أما توكيو سيكسويل المرشح الجنوب افريقي لرئاسة الفيفا فقد أكد أنه لا يرى أي جديد في مونديال قطر 2022 غير أن هذه الدولة المنظمة تواصل العمل بكل جد واجتهاد من أجل التحضير لاستضافة هذا الحدث العالمي الذي يقام لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط.
وقال توكيو: "إنه وبعد أكثر من خمس سنوات على منح الفيفا لقطر حق تنظيم المونديال لم نر من قطر إلا تقديم كل جديد وأنا أنصح المنظمين بعدم الالتفات لا للخلف ولا للأجناب.. عليهم دائما النظر للأمام لأن العمل ولا غيره هو الذي يحقق النجاح وأنا واثق من قدرة القطريين على التنظيم الناجح".
اما الفرنسي جيروم شامبين المرشح لر ئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم فقال ان الهدف من زيارته للدوحة هو رؤية من جديد لحقائق كرة القدم بقطر ومن المهم جدا ان اقول باننا أصبحنا في حاجة ال يوم أكثر من اي وقت مضى لإقامة ك أ س العالم بالعالم العربي.. أعتقد أن هذا خطاب أو رسالة قوية من قبل المجتمع الكروي..
ولهذا قدمت للدوحة التي سوف تستضيف نه ائيات ك أ س العالم عام 2022 والتي من الواجب أن تكون لحظة مهمة جدا في كرة القدم ولحظة مهمة بالنسبة لقطر ولل ا تحاد الدولي لكرة القدم.. من الضروري أن تكون لحظة مهمة بالنسبة لكل من يريد منا أن نختلف وأن نكون في صراعات بل سنقول لهم كلا.. ك أ س العالم 2022 سوف ت كون لحظة مهمة من أجل الوحدة وال ا جتماع حول كرة القدم وهذا هو معنى زيارتي للدوحة اليوم.
وعن تقييمه للزيارة كمرشح لرئاسة الفيفا فقال: "أعتبرها زيارة مهمة جدا حيث ا لتقيت وتحدثت فيها مع العديد من المسيرين لكرة القدم القطرية وزرت عدة أماكن ، خاصة أكاديمية أسباير ومؤسسة قطر، وكنت فرحا أيضا بالحديث مع إيفان برافو مدير عام أكاديمية أسباير و ا نبهر ن ا جدا بمستشفى سبيتار الذي يقدم تسهيلات وخدمات في مجال الطب الرياضي مهمة جدا".
وتابع: "تعلمون أن لدي علاقة قوية بالعالم العربي من خلال إقامتي قبل سنوات خلت في سلطنة عمان ، كما أنني عندما ا شتغلت بالفيفا أقمت علاقات قوية مع المسؤولين العرب إضافة إلى أ ن ني عملت مستشارا لرئيس ال ا تحاد الفلسطيني لكرة القدم وأنتم تعلمون دوري السابق في المنطقة العربية.. ولهذا أعتبر أن إقامتي السابقة في المنطقة ه ي نوع من الضمان بالنسبة لل ا تحادات العربية أنهم في حال ا ختياري رئيسا لل ا تحاد الدولي لكرة القدم سوف يجدون آذانا مهتمة جدا وصاغية وإنسانا يعرف المنطقة جيدا ويفهم جيدا حال كرة القدم فيها".
الرد على تعليق