عمان جو - محمد المهيرات

بعث الزوج المحكوم نداء أستغاثه الى مجلس الأمن يطالب ويترجى بضروره التدخل الفوري لمنع الجرائم التي ترتكب بحقه من قبل جبروت الزوجه الظالمه..حقوق الأنسان تستنكر العمل الأجرامي الذي وقع على الزوج...جرائم الزوجه لا تعد ولا تحصى ومطبخ العائله شاهد على بشاعه ما تعرض له الزوج المحكوم...الزوجه متهمه بجريمه جعل الزوج المحكوم يجلي الف صحن باليوم وهذا منافي لقواعد حقوق الأنسان ورجوله..مجلس الأمن يرسل قوات حفظ سلام من خادمات فلبينيات لحفظ الأمن وحفظ ماء وجه الزوج....امين عام منظمه حقوق الرجال يستنكر ويشجب تعرض الزوج لأنتهاكات تمس الرجوله ..الزوجه الظالمه متهمه بعدت جرائم ومنها جعل الزوج يشطف بيت الدرج ومتهمه بجريمه جعل الزوج يغير حفاظه الولد الصغير...الزوج خرج الى الشارع وأقام المسيرات وشعارات الرنانه واصبح يهتف ويقول يسقط جلي الصحون..لا لتغيير الحفاظات..لم تستجيب الزوجه الظالمه لجميع نداءات و ومطالب الزوج... ولكن الزوجه اخيرا رضخت لجميع طلبات الزوج بعدما ردد الزوج شعار نعم نعم لزوجه الثانيه......لن تسمع الحكومه صرخات المواطن من قانون الضريبه ولم تجلس مع المواطن بل مارست أحكامها التعسفيه..المواطن محكوم لقرارات الحكومه وما باليد حيله....هل تريد الحكومه من المواطن الخروج لشارع لياخذ حقه...الزوج يريد زوجه ثانيه حتى ينجو من عذاب الزوجه الأولى والمواطن ربما يبحث عن حكومه جديده حتى يخلص من عقاب الضربيه....