عمان جو - وصلت العديد من الرسائل الى بريد الموقع تصف الواقع الاليم التي تعاني منه وزارة الشباب (على حسب وصف الرسائل ) وتتسائل كيف يمكن اعادة المياه الى مجاريها في الوزارة و التي تتلخص بالامور التالية :-
١.تعدد وتضارب الجهات الرقابية في الوزارة ما بين الرقابة الداخلية للوزارة و ديوان المحاسبة و هيئة النزاهة ومكافحة الفساد و مستشار الوزير للشؤون الرقابية والذي يقوم البعض منهم بتجنيد جواسيس لهم بين الموظفين .
٢.منع استخدام المركبات الحكومية من قبل موظفي الوزارة والسماح لمندوبي الجهات الرقابية باستخدامها حتى في الامور الخاصة.
٣.عدم اتساع مبنى الوزارة للموظفين الذين لا يجدون مكاتب ليعملو بها و تخصيص مكاتب لمندوبي الجهات الرقابية والمستشارين واصدقاء الوزراء السابقين لتنظيم اعمال خاصة لهم .
٤.عزل الوزير عن موظفي الوزارة من خلال احاطته باشخاص معينين على حساب منظمات و مشاريع دولية ولا خبرة لديهم لاعانة الوزير لاداء عمله.
٥.عدم اتخاذ قرارات جوهرية من قبل المسؤولين في الوزارة والاكتفاء بتسيير الاعمال و الابقاء على الوضع القائم حتى لو كانت على حساب مصلحة العمل .
٦.اختفاء الاستراتيجية الوطنية للشباب في الادراج وعدم تفعيل اي انشطة مدرجة فيها .
٧.عدم استقبال الوزارة لاي مطلب من مطالب الجماهير والتي تطالب بمعالجة مشاكل الاندية كونها المظلة الرسمية للاندية الاردنية.
٨.عدم استقبال الوزارة لاي مطلب من مطالب اصحاب الاندية والمراكز والاكاديميات التدريبية نتيجة تداعيات جائحة كورونا .
٩.تعدد المسميات الوظيفية لترضية اشخاص محسوبين على وزراء سابقين توزعت ما بين مساعد و مستشار .
١٠.عدم وجود الية واسس واضحة لاحالة الموظفين على التقاعد والتي يتفاجئ بها الموظفين عند صدور القرارات فيها.
١١.غياب الوزير عن مديريات الميدان وعدم تلمس احتياجات العمل .
١٢.غياب الوزارة عن التواصل مع الاندية الرياضية و تلبية احتياجاتها .
١٣.تردد الوزير باتخاذ القرارات المهمة بسبب ضعف خبرته و خبرة من حوله.
والعديد من الملاحظات التي وردت للموقع والتي نعدكم بان يتم فتحها ونشرها مستقبلاً