قضية المؤهلين شمس لا تغيب
عمان جو -
في رد واضح وصريح بالرفض التام المطلق وإبقاء الحال كما هو لغايات حصول مستجدات مستقبلية سواء بحكومة جديدة أو مجلس نقابي جديد منتخب كان الرد وما زال على ما ورد من معلومات نية وزارة الصحة إعطاء الأطباء المؤهلين مسمى مؤهل للإختصاص وأن يكون داخليا فقط في وزارة الصحة وكالذي عرف الماء من بعد الجهد بالماء وكالذي لم يأتي بجديد بل عمل عملا غير صالح ولا يراد به كل صالح .
الأطباء المؤهلون يكررون الرفض ويؤكدون وطنية وشرعية مطلبهم وآخر شيء لديهم أمام الملأ هو تصويت الهيئة العامة على مسمى إختصاصي مؤهل والكتب التي رفعت لرئاسة الوزراء من قبل وزارة الصحة ونقابة الأطباء والتي جمدت بفعل فاعل .
المستغرب هو البحث عن حلول فاشلة شكلا ومضمونا وتعبر عن عمل تفاقم للمشكلة فكيف تطرح لقب لا يسمن ولا يغني من جوع والأدهى داخلي كالذي يقول للسمكة أنت سمكة فقط داخل البحر وعند خروجك من البحر لست سمكة فكيف ذلك وهي خارجه ميتة لا محالة وهذا واقع الحال للأطباء المؤهلين كيف بلقب عالميا غير موجود فقط إبتكار شخص عبقري جدا والأدهى عند التقاعد او الخروج من الوزارة تكون طبيب عام والأهم أين واقع باقي المؤهلين في كل القطاعات الصحية الأخرى من ذلك وأين واقعهم من ناحية قانونية عملهم خاصة أمام المدعي العام .
للأسف هذا واقع حلول المسؤولين التي يتعمدون جعلها حلول ترقيعية كالعادة ليبقى الواقع متأزم وملف مفتوح لأي تحرك مستقبلي إنتهازي على حساب مصلحة الوطن العليا ومصلحة حقوق العباد وتحقيق العدالة المفقودة .
الأطباء المؤهلون أكدو ليبقى الحال عالق وإرجاعهم للطب العام أفضل بكثير من طرح أي حل يولد ميتا وعقيما على أمل أن يأتي مستقبلا من يعلق الجرس ومن ينظر للوطن لا لأي أجندات أخرى .
اقرأ أيضاً :
عمان جو -
في رد واضح وصريح بالرفض التام المطلق وإبقاء الحال كما هو لغايات حصول مستجدات مستقبلية سواء بحكومة جديدة أو مجلس نقابي جديد منتخب كان الرد وما زال على ما ورد من معلومات نية وزارة الصحة إعطاء الأطباء المؤهلين مسمى مؤهل للإختصاص وأن يكون داخليا فقط في وزارة الصحة وكالذي عرف الماء من بعد الجهد بالماء وكالذي لم يأتي بجديد بل عمل عملا غير صالح ولا يراد به كل صالح .
الأطباء المؤهلون يكررون الرفض ويؤكدون وطنية وشرعية مطلبهم وآخر شيء لديهم أمام الملأ هو تصويت الهيئة العامة على مسمى إختصاصي مؤهل والكتب التي رفعت لرئاسة الوزراء من قبل وزارة الصحة ونقابة الأطباء والتي جمدت بفعل فاعل .
المستغرب هو البحث عن حلول فاشلة شكلا ومضمونا وتعبر عن عمل تفاقم للمشكلة فكيف تطرح لقب لا يسمن ولا يغني من جوع والأدهى داخلي كالذي يقول للسمكة أنت سمكة فقط داخل البحر وعند خروجك من البحر لست سمكة فكيف ذلك وهي خارجه ميتة لا محالة وهذا واقع الحال للأطباء المؤهلين كيف بلقب عالميا غير موجود فقط إبتكار شخص عبقري جدا والأدهى عند التقاعد او الخروج من الوزارة تكون طبيب عام والأهم أين واقع باقي المؤهلين في كل القطاعات الصحية الأخرى من ذلك وأين واقعهم من ناحية قانونية عملهم خاصة أمام المدعي العام .
للأسف هذا واقع حلول المسؤولين التي يتعمدون جعلها حلول ترقيعية كالعادة ليبقى الواقع متأزم وملف مفتوح لأي تحرك مستقبلي إنتهازي على حساب مصلحة الوطن العليا ومصلحة حقوق العباد وتحقيق العدالة المفقودة .
الأطباء المؤهلون أكدو ليبقى الحال عالق وإرجاعهم للطب العام أفضل بكثير من طرح أي حل يولد ميتا وعقيما على أمل أن يأتي مستقبلا من يعلق الجرس ومن ينظر للوطن لا لأي أجندات أخرى .
اقرأ أيضاً :
الرد على تعليق