القبض على أردني ينتحل صفة طبيب في ليبيا
عمان جو - - قالت وسائل إعلام ليبية إن الاجهزة الأمنية القت القبض على أردني ينتحل صفة دكتور للطب البديل يدير عيادة في بنغازي.
ونقلت عن مكتب الإعلام في جهاز "مكافحة الظواهر السلبية والهدامة" أن الشخص منتحل صفة الطبيب يُمارس العمل في مدينة بنغازي بدون أي إجراء قانوني ومطلوب على ذمة قضايا في الأردن.
وأشار مكتب الإعلام أنه بعد التحري ودقة المعلومات انطلقت اللجنة المُكلفة من رئيس الجهاز وبعضوية مكتب الخدمات الصحية التابع لوزارة الصحة إلى العيادة للقبض على الأردني الذي يمتهن الطب البديل.
وأوضح مكتب الإعلام أن المُتهم يُمارس أعماله دون أي إجراءات قانونية أو وقائية أو صحية تُفيد بجدارته في المجال الطبي من الجهات القانونية المعنية وتبين أن دخوله إلى ليبيا جاء عن طريق شركة للمقاولات والبناء.
وأكد مكتب الإعلام أن الحجرة التي يستغلها عيادة لا تتعدى الأمتار البسيطة يمتهن فيها هذا الشخص العلاج وتصنيع أدوية لعلاج السرطان وبأسعار باهظة ناهيك عن تحديده لصلاحية هذه الأدوية بنفسه وداخل هذه الحجرة دون علم ولا رقابة من أي جهات مُختصة.
وذكر في الجهاز أن الشخص الأردني بعد التفتيش وطلب مُستنداته تبين أن أعلى مستوى دراسي تحصل عليه هو الشهادة الثانوية وعدد من الشهادات المزورة والتي يُحاسب عليها القانون.
ولفت إلى أن هذا الشخص ذو سوابق ومطلوب من السلطات الأردنية مما يستوجب إكمال الإجراءات الرادعة وتسليمه إلى جهات الاختصاص المُخولة بالنظر في القضية وتبين ما عليه وتسليمه إلى السلطات الأردنية.
اقرأ أيضاً :
عمان جو - - قالت وسائل إعلام ليبية إن الاجهزة الأمنية القت القبض على أردني ينتحل صفة دكتور للطب البديل يدير عيادة في بنغازي.
ونقلت عن مكتب الإعلام في جهاز "مكافحة الظواهر السلبية والهدامة" أن الشخص منتحل صفة الطبيب يُمارس العمل في مدينة بنغازي بدون أي إجراء قانوني ومطلوب على ذمة قضايا في الأردن.
وأشار مكتب الإعلام أنه بعد التحري ودقة المعلومات انطلقت اللجنة المُكلفة من رئيس الجهاز وبعضوية مكتب الخدمات الصحية التابع لوزارة الصحة إلى العيادة للقبض على الأردني الذي يمتهن الطب البديل.
وأوضح مكتب الإعلام أن المُتهم يُمارس أعماله دون أي إجراءات قانونية أو وقائية أو صحية تُفيد بجدارته في المجال الطبي من الجهات القانونية المعنية وتبين أن دخوله إلى ليبيا جاء عن طريق شركة للمقاولات والبناء.
وأكد مكتب الإعلام أن الحجرة التي يستغلها عيادة لا تتعدى الأمتار البسيطة يمتهن فيها هذا الشخص العلاج وتصنيع أدوية لعلاج السرطان وبأسعار باهظة ناهيك عن تحديده لصلاحية هذه الأدوية بنفسه وداخل هذه الحجرة دون علم ولا رقابة من أي جهات مُختصة.
وذكر في الجهاز أن الشخص الأردني بعد التفتيش وطلب مُستنداته تبين أن أعلى مستوى دراسي تحصل عليه هو الشهادة الثانوية وعدد من الشهادات المزورة والتي يُحاسب عليها القانون.
ولفت إلى أن هذا الشخص ذو سوابق ومطلوب من السلطات الأردنية مما يستوجب إكمال الإجراءات الرادعة وتسليمه إلى جهات الاختصاص المُخولة بالنظر في القضية وتبين ما عليه وتسليمه إلى السلطات الأردنية.
اقرأ أيضاً :
الرد على تعليق