فيتال: إعلام الأردن سلبي
عمان جو. قال البجليكي فيتال بوركلمانز، المدير الفني للمنتخب الأردني، إنه يطمح للوصول بالنشامى إلى كأس العالم 2022، رغم التحديات التي تواجهه.
وأبرز بوركلمانز، خلال حوار مع موقع "voetbalnieuws"، حيث يقيم المدرب حاليا في بلجيكا بسب توقف النشاط، أنه عمل في البداية كمساعد لمدرب الأردن جمال أبو عابد، عام 2018.
وأضاف: "أبو عابد لم يكن يرغب في العمل معي، وكانت هناك رغبة من الأمير علي بن الحسين، رئيس الاتحاد الأردني، بأن يكون العمل بطريقة مختلفة، فطُرحت عليّ فكرة تسلم مهمة المدير الفني، ووافقت على ذلك".
وتابع: "قدت منتخب الأردن في نهائيات آسيا، بذات قيمة عقدي عندما كنت مساعدا للمدرب.. بعدها وقعت على عقد جديد يمتد لأربع سنوات، بحيث يكون الهدف هو التأهل لكأس العالم 2022".
وأكمل: "منتخب الأردن حاليا في المركز 97 عالميا، وقبل ذلك كان بالمركز 119.. هدفنا الوصول للمركز 70، ونحن بحاجة أيضاً لحصد 7 نقاط من أصل 9 ممكنة، في تصفيات كأس العالم".
وعن نهائيات كأس آسيا في الإمارات، قال: "قبل بدء البطولة، لم يؤمن أحد بنا.. اعتقدوا أننا لن نفوز في مباراة واحدة، وبدأنا ضد أستراليا.. خضنا مواجهة رائعة وفزنا (0-1)".
وزاد: "كانت المباراة الثانية ضد سوريا أفضل، كانت قوية من الناحية التكتيكية وانتصرنا (2-0)، أخذنا 7 نقاط من 9 في المجموعة.. لكن ضد فيتنام خرجنا للأسف بركلات الترجيح".
وأردف: "بعد تلك البطولة، تلقيت عروضا من العين الإماراتي ومنتخب الهند، لكني كنت قد أعطيت كلمتي للأمير علي، وأنا أحب مواجهة التحديات الخاصة".
"إعلام سلبي"
وواصل بوركلمانز: "رغم النجاحات، يمكن أن تكون الصحافة صارمة للغاية في الأردن، تمامًا مثل الجماهير، إنهم مشجعون متعصبون للغاية، ويعتقدون أننا لا يمكننا الخسارة.. إذا خسرنا يطالبون باستقالتي، لكني كنت أعرف ذلك مسبقًا".
وأضاف: "إذا فزت (6-0) ضد نيبال بعد ذلك، فإنهم يقولون لماذا لم تفز (10-0)؟ لكن الأمور بدأت تتحول".
واستكمل: "في الأردن، تعتبر وسائل الإعلام سلبية للغاية.. هناك انتقاد لكل شيء وكل شخص، من قبل المحللين المزعومين... لكن الأردن بلد جميل والناس رائعون، وهذا شيء إيجابي".
وحول تقييمه للمسابقات المحلية، أجاب: "مستوى المنافسة في الأردن، أقل بقليل من مستوى الدرجة الأولى في بلجيكا".
وأوضح: "لديك عدد من الأندية مثل الفيصلي والرمثا والوحدات، حيث يأتي الكثير من الناس لمشاهدة المباريات، لكن الباقي ليس كذلك.. يلعب البعض بحضور 100 متفرج، وبعض الملاعب ليست رائعة".
وعن أبرز لاعبي الكرة الأردنية، ختم بوركلمانز بالقول: "هناك عدد من اللاعبين المثيرين للاهتمام، مثل موسى التعمري، وقد أوصيت عدة أندية بلجيكية بالتعاقد معه، وقدموا له 100 ألف دولار فقط".
وأبرز بوركلمانز، خلال حوار مع موقع "voetbalnieuws"، حيث يقيم المدرب حاليا في بلجيكا بسب توقف النشاط، أنه عمل في البداية كمساعد لمدرب الأردن جمال أبو عابد، عام 2018.
وأضاف: "أبو عابد لم يكن يرغب في العمل معي، وكانت هناك رغبة من الأمير علي بن الحسين، رئيس الاتحاد الأردني، بأن يكون العمل بطريقة مختلفة، فطُرحت عليّ فكرة تسلم مهمة المدير الفني، ووافقت على ذلك".
وتابع: "قدت منتخب الأردن في نهائيات آسيا، بذات قيمة عقدي عندما كنت مساعدا للمدرب.. بعدها وقعت على عقد جديد يمتد لأربع سنوات، بحيث يكون الهدف هو التأهل لكأس العالم 2022".
وأكمل: "منتخب الأردن حاليا في المركز 97 عالميا، وقبل ذلك كان بالمركز 119.. هدفنا الوصول للمركز 70، ونحن بحاجة أيضاً لحصد 7 نقاط من أصل 9 ممكنة، في تصفيات كأس العالم".
وعن نهائيات كأس آسيا في الإمارات، قال: "قبل بدء البطولة، لم يؤمن أحد بنا.. اعتقدوا أننا لن نفوز في مباراة واحدة، وبدأنا ضد أستراليا.. خضنا مواجهة رائعة وفزنا (0-1)".
وزاد: "كانت المباراة الثانية ضد سوريا أفضل، كانت قوية من الناحية التكتيكية وانتصرنا (2-0)، أخذنا 7 نقاط من 9 في المجموعة.. لكن ضد فيتنام خرجنا للأسف بركلات الترجيح".
وأردف: "بعد تلك البطولة، تلقيت عروضا من العين الإماراتي ومنتخب الهند، لكني كنت قد أعطيت كلمتي للأمير علي، وأنا أحب مواجهة التحديات الخاصة".
"إعلام سلبي"
وواصل بوركلمانز: "رغم النجاحات، يمكن أن تكون الصحافة صارمة للغاية في الأردن، تمامًا مثل الجماهير، إنهم مشجعون متعصبون للغاية، ويعتقدون أننا لا يمكننا الخسارة.. إذا خسرنا يطالبون باستقالتي، لكني كنت أعرف ذلك مسبقًا".
وأضاف: "إذا فزت (6-0) ضد نيبال بعد ذلك، فإنهم يقولون لماذا لم تفز (10-0)؟ لكن الأمور بدأت تتحول".
واستكمل: "في الأردن، تعتبر وسائل الإعلام سلبية للغاية.. هناك انتقاد لكل شيء وكل شخص، من قبل المحللين المزعومين... لكن الأردن بلد جميل والناس رائعون، وهذا شيء إيجابي".
وحول تقييمه للمسابقات المحلية، أجاب: "مستوى المنافسة في الأردن، أقل بقليل من مستوى الدرجة الأولى في بلجيكا".
وأوضح: "لديك عدد من الأندية مثل الفيصلي والرمثا والوحدات، حيث يأتي الكثير من الناس لمشاهدة المباريات، لكن الباقي ليس كذلك.. يلعب البعض بحضور 100 متفرج، وبعض الملاعب ليست رائعة".
وعن أبرز لاعبي الكرة الأردنية، ختم بوركلمانز بالقول: "هناك عدد من اللاعبين المثيرين للاهتمام، مثل موسى التعمري، وقد أوصيت عدة أندية بلجيكية بالتعاقد معه، وقدموا له 100 ألف دولار فقط".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق