نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط من عمان
عمان جو.
يلتقي 35 مشاركاً من شبكات ومؤسسات المجتمع المدني الناشطة على مستوى المنطقة من خمس دول عربية هي الأردن وسوريا وفلسطين ومصر ولبنان، في إطار ورشة عمل بعنوان "نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" يظمها برنامج حوار المتوسط للحقوق والمساواة والممول من قبل الاتحاد الأوروبي في العاصمة عمان، وذلك في الفترة من 2-4 آذار 2020 حيث ستُعقد الجلسة الافتتاحية يوم الإثنين الموافق 20 شباط 2020 في تمام الساعة التاسعة صباحاً في فندق لاندمارك.
تهدف هذه الورشة التشاورية الخاصة ببلدان المشرق لتعزيز قدرات الجهات الفاعلة في المجتمع المدني في مجال المناصرة وحشد التأييد لرسم رؤية مستقبلية لمنطقة البحر المتوسط كمساحة مشتركة وبيئة دائمة للتعاون والحقوق والمساواة، ولتوفير بيئة مواتية لمؤسسات المجتمع المدني للمساهمة في نقاش مفتوح قد يجعل من هذه الرؤية أفقًا يمكن تحقيقه. باختصار سيتمكن المشاركون من الإستفادة من تقنيات الحوار حول السياسات ووضع الإستراتيجيات وتبادل الخبرات والتواصل وبناء التعاون إلى ما وراء الحدود الوطنية حول المبادئ والقيم المشتركة.
تعد هذه الورشة الثانية في سلسلة من ثلاث ورشات عمل تشاورية إقليمية عقدت الأولى في تونس في تموز 2019 لبلدان المغرب العربي والثالثة ستكون للتشاور بين الناشطين في المجتمع المدني في دول جنوب وشمال المتوسط.
يتضمن جدول أعمال الورشة أيضاً ندوة نقاشية مع مؤسسات المجتمع المدني الأردنية حيث يتناول "التحديات الإقليمية ودور المجتمع المدني في المناصرة وحشد التأييد".
"إن مؤسسات المجتمع المدني تعد بحد ذاتها أطرافاً فاعلةً في عملية التنمية. إن مشاركتها في الحوار حول السياسات وقدرتها على المشاركة والتأثير والتمثيل تضعها في قلب عملية الابتكار الاجتماعي والسياسي للمساهمة في بناء عمليات ديمقراطية أقوى وتحقيق نتائج إنمائية أفضل" صرح جانلوكا سوليرا خبير تنمية القدرات لدى برنامج حوار المتوسط للحقوق والمساواة.
حوار المتوسط للحقوق والمساواة هو برنامج دعم فني إقليمي ممول من الإتحاد الأوروبي لفترة ثلاث سنوات(2019-2021) هدفه العام هو دعم دور مؤسسات المجتمع المدني الناشطة على المستوى الإقليمي في تعزيز التنمية المستدامة والتماسك الإجتماعي والقدرة على التكيف والصمود. ويمثل برنامج حوار المتوسط للحقوق والمساواة التزام الاتحاد الأوروبي المستمر بدعم المجتمع المدني في دول جنوب المتوسط باعتباره عاملاً مهمًا في صنع التغيير وعنصرًا أساسيًا لإرساء الديمقراطية وباعتبار أنّ من شأن مشاركته في الإجراءات العامة وفي الحوار حول السياسات أن يسفر عن صنع سياسات أكثر شمولاً وفعالية وتنمية مستدامة ومساءلة.
انطلقت العملية التشاورية بعنوان "نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" Vision Med 2030 في تموز/يوليو 2019 وهي مجموعة من الورشات التي تقوم على الحوار والنقاش بين الناشطين في المجتمع المدني على المستوى الإقليمي حول مستقبل المنطقة وتنميتها الاستراتيجية . وتوفر هذه العملية التشاورية لمؤسسات المجتمع المدني وغيرها من الجهات المعنية منبراً للتحاور من أجل رسم معالم رؤية مشتركة لمستقبل منطقة المتوسط في الأعوام القادمة.
وإذ يسعى برنامج حوار المتوسط للحقوق والمساواة عبر هذه الورشة لتيسير بناء تصوّر للتحديات التي تواجهها منطقة المتوسط في مصيرها المشترك، يأمل بأن يتيح إطار عمل للمشاركين فيها لوضع مجموعة مشتركة ومتناسقة من التصوّرات والقيم والأهداف المتعلقة بمستقبل منطقة المتوسط لرسم معالم مسارها التنموي وصون تراثها الغني سواء الطبيعي أو الثقافي والتغنّي بطابعها الفريد.
يصادف عام 2020 الذكرى الخامسة والعشرين لتبني إعلان برشلونة الذي مهّد الطريق لحقبة جديدة من التعاون والتكامل بين دول المنطقة الأورومتوسطية. إنّ التحديات والأزمات التي تواجهها دول حوض البحر المتوسط اليوم – سواء على المستوى السياسي أو الاجتماعي والاقتصادي أو البيئي أو الثقافي – تتطلب رؤيةً جديدةً والتزاماً متجدداً من المواطنين والمجتمع المدني في المنطقة لتهيئة الظروف المواتية لبناء مستقبل مشترك.
تتألف هذه العملية التشاورية من ثلاث مراحل:
ورشتان تشاوريتان على مستوى بلدان الجنوب، واحدة لبلدان المغرب العربي (عُقِدت من 18 إلى 21 تموز/يوليو 2019 في تونس العاصمة) وأخرى للمشرق العربي (ستُعقد من 2 إلى 4 آذار/مارس 2020 في عمّان)،
ورشة تشاورية إقليمية على مستوى بلدان الشمال والجنوب ستجمع ما بين ضفتي حوض البحر المتوسط وستكون بمثابة ختامٍ للعملية حيث ستنظر في نتائج الورشتين التشاوريتين السابقتين (ومن المقرر انعقادها بين أيار/مايو وحزيران/يونيو 2020 في بروكسل).
ومن المقرر أن تُسفر الورشات التشاورية ضمن إطار فعالية "نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" عن بيان ختامي يتضمن مبادئ من شأنها أن تترْجِم القيم المشتركة إلى رؤية لمنطقة المتوسط، باعتبار أن هذه الأخيرة تتمتع بمصير مشترك، كما وإلى بيئة دائمة للتعاون وبناء السياسات العامة. كما سيعمل المشاركون على الخروج بمجموعة من التوصيات والأفكار لتنفيذ حملة شاملة ترمي إلى مناصرة هذه الرؤية وحشد التأييد لها في منطقة المتوسط، على أن يوفّر لها برنامج "حوار المتوسط للحقوق والمساواة" Med Dialogue for Rights and Equality الدعم اللازم في سياق عام 2020.
"لقد آن الأوان لتكون لدينا الشجاعة الكافية لنظهر ارتباطنا الإنساني بمنطقة المتوسط وموروثنا الحضاري المشترك" مقتطف من بيان ورشة دول المغرب العربي
ستجمع ورشة "نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" الخاصة بدول المشرق العربي، ما بين 35 مشاركًا تقريبًا من:
شبكات ومؤسسات المجتمع المدني الناشطة وغيرها والتي تتمتع ببنية ونطاق عمل إقليميين في كل من مصر والأردن ولبنان وفلسطين وسوريا وتلك في الشتات والتي سبق تحديدها عبر دراسة مسحية تمت بتكليف من برنامج "حوار المتوسط"
مجموعة من الشابات والشبان الذين يبلغون 35 عامًا كحد أقصى، من الدول المذكورة أعلاه، والمهتمين في"مسألة منطقة المتوسط" والذين تم اختيارهم من خلال دعوة مفتوحة للمهتمين.
وحرصًا على ضمان التمثيل الأوسع لمجتمعات المنطقة والجهات المعنية وخبراتها ومعارفها – تم اختيار الشبكات والمؤسسات وغيرها من الجهات آخذين في عين الاعتبار أكبر طيفٍ ممكن من مجالات العمل المدني من حيث المشاركة و العمل التنموي (من العلوم السياسية إلى التنوع الثقافي ومن العمل البيئي إلى الحقوق الاجتماعية والاقتصادية ومن ريادة الأعمال إلى حقوق الإنسان إلخ).
وستتولى مجموعة من الميسّرين من أصحاب الكفاءة إدارة ورشة "نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" المخصصة لدول المشرق العربي على أن تتضمن الورشة:
جلسات عمل في مجموعات وجلسات عامة متوازية
مساحات للتعارف والتشبيك
ويقترح الميسّرون اعتماد منهجيةٍ للتفكير الاستراتيجي والتفكير التصميمي Design Thinking من أجل تعزيز التبادل وبناء التوافق حول المسائل ذات الأولوية التي سيتم التطرق إليها خلال اللقاء. كما تشمل ورشة العمل ندوة عامة واستضافة مجموعة من الخبراء والشخصيات العامة يليها حفل عشاء.
للاطلاع على ورشة "نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" لدول المغرب العربي والتي عُقِدت في تونس العاصمة في تموز/يوليو الماضي، ندعوكم إلى مشاهدة مقطعي الفيديو التاليين عبر قناتنا على اليوتيوب:
أفضل لحظات ورشة "رؤية مستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" للمغرب العربي
المتوسط الذي أحلم به
يمثل برنامج "حوار المتوسط للحقوق والمساواة" التزام الاتحاد الأوروبي المستمر بدعم المجتمع المدني في دول جنوب المتوسط، باعتباره عاملاً مهمًا في صنع التغيير وعنصرًا أساسيًا لإرساء الديمقراطية وباعتبار أنّ من شأن مشاركته في الإجراءات العامة وفي الحوار حول السياسات أن يسفر عن صنع سياسات أكثر شمولاً وفعالية وتنمية مستدامة ومساءلة.
يلتقي 35 مشاركاً من شبكات ومؤسسات المجتمع المدني الناشطة على مستوى المنطقة من خمس دول عربية هي الأردن وسوريا وفلسطين ومصر ولبنان، في إطار ورشة عمل بعنوان "نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" يظمها برنامج حوار المتوسط للحقوق والمساواة والممول من قبل الاتحاد الأوروبي في العاصمة عمان، وذلك في الفترة من 2-4 آذار 2020 حيث ستُعقد الجلسة الافتتاحية يوم الإثنين الموافق 20 شباط 2020 في تمام الساعة التاسعة صباحاً في فندق لاندمارك.
تهدف هذه الورشة التشاورية الخاصة ببلدان المشرق لتعزيز قدرات الجهات الفاعلة في المجتمع المدني في مجال المناصرة وحشد التأييد لرسم رؤية مستقبلية لمنطقة البحر المتوسط كمساحة مشتركة وبيئة دائمة للتعاون والحقوق والمساواة، ولتوفير بيئة مواتية لمؤسسات المجتمع المدني للمساهمة في نقاش مفتوح قد يجعل من هذه الرؤية أفقًا يمكن تحقيقه. باختصار سيتمكن المشاركون من الإستفادة من تقنيات الحوار حول السياسات ووضع الإستراتيجيات وتبادل الخبرات والتواصل وبناء التعاون إلى ما وراء الحدود الوطنية حول المبادئ والقيم المشتركة.
تعد هذه الورشة الثانية في سلسلة من ثلاث ورشات عمل تشاورية إقليمية عقدت الأولى في تونس في تموز 2019 لبلدان المغرب العربي والثالثة ستكون للتشاور بين الناشطين في المجتمع المدني في دول جنوب وشمال المتوسط.
يتضمن جدول أعمال الورشة أيضاً ندوة نقاشية مع مؤسسات المجتمع المدني الأردنية حيث يتناول "التحديات الإقليمية ودور المجتمع المدني في المناصرة وحشد التأييد".
"إن مؤسسات المجتمع المدني تعد بحد ذاتها أطرافاً فاعلةً في عملية التنمية. إن مشاركتها في الحوار حول السياسات وقدرتها على المشاركة والتأثير والتمثيل تضعها في قلب عملية الابتكار الاجتماعي والسياسي للمساهمة في بناء عمليات ديمقراطية أقوى وتحقيق نتائج إنمائية أفضل" صرح جانلوكا سوليرا خبير تنمية القدرات لدى برنامج حوار المتوسط للحقوق والمساواة.
حوار المتوسط للحقوق والمساواة هو برنامج دعم فني إقليمي ممول من الإتحاد الأوروبي لفترة ثلاث سنوات(2019-2021) هدفه العام هو دعم دور مؤسسات المجتمع المدني الناشطة على المستوى الإقليمي في تعزيز التنمية المستدامة والتماسك الإجتماعي والقدرة على التكيف والصمود. ويمثل برنامج حوار المتوسط للحقوق والمساواة التزام الاتحاد الأوروبي المستمر بدعم المجتمع المدني في دول جنوب المتوسط باعتباره عاملاً مهمًا في صنع التغيير وعنصرًا أساسيًا لإرساء الديمقراطية وباعتبار أنّ من شأن مشاركته في الإجراءات العامة وفي الحوار حول السياسات أن يسفر عن صنع سياسات أكثر شمولاً وفعالية وتنمية مستدامة ومساءلة.
انطلقت العملية التشاورية بعنوان "نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" Vision Med 2030 في تموز/يوليو 2019 وهي مجموعة من الورشات التي تقوم على الحوار والنقاش بين الناشطين في المجتمع المدني على المستوى الإقليمي حول مستقبل المنطقة وتنميتها الاستراتيجية . وتوفر هذه العملية التشاورية لمؤسسات المجتمع المدني وغيرها من الجهات المعنية منبراً للتحاور من أجل رسم معالم رؤية مشتركة لمستقبل منطقة المتوسط في الأعوام القادمة.
وإذ يسعى برنامج حوار المتوسط للحقوق والمساواة عبر هذه الورشة لتيسير بناء تصوّر للتحديات التي تواجهها منطقة المتوسط في مصيرها المشترك، يأمل بأن يتيح إطار عمل للمشاركين فيها لوضع مجموعة مشتركة ومتناسقة من التصوّرات والقيم والأهداف المتعلقة بمستقبل منطقة المتوسط لرسم معالم مسارها التنموي وصون تراثها الغني سواء الطبيعي أو الثقافي والتغنّي بطابعها الفريد.
يصادف عام 2020 الذكرى الخامسة والعشرين لتبني إعلان برشلونة الذي مهّد الطريق لحقبة جديدة من التعاون والتكامل بين دول المنطقة الأورومتوسطية. إنّ التحديات والأزمات التي تواجهها دول حوض البحر المتوسط اليوم – سواء على المستوى السياسي أو الاجتماعي والاقتصادي أو البيئي أو الثقافي – تتطلب رؤيةً جديدةً والتزاماً متجدداً من المواطنين والمجتمع المدني في المنطقة لتهيئة الظروف المواتية لبناء مستقبل مشترك.
تتألف هذه العملية التشاورية من ثلاث مراحل:
ورشتان تشاوريتان على مستوى بلدان الجنوب، واحدة لبلدان المغرب العربي (عُقِدت من 18 إلى 21 تموز/يوليو 2019 في تونس العاصمة) وأخرى للمشرق العربي (ستُعقد من 2 إلى 4 آذار/مارس 2020 في عمّان)،
ورشة تشاورية إقليمية على مستوى بلدان الشمال والجنوب ستجمع ما بين ضفتي حوض البحر المتوسط وستكون بمثابة ختامٍ للعملية حيث ستنظر في نتائج الورشتين التشاوريتين السابقتين (ومن المقرر انعقادها بين أيار/مايو وحزيران/يونيو 2020 في بروكسل).
ومن المقرر أن تُسفر الورشات التشاورية ضمن إطار فعالية "نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" عن بيان ختامي يتضمن مبادئ من شأنها أن تترْجِم القيم المشتركة إلى رؤية لمنطقة المتوسط، باعتبار أن هذه الأخيرة تتمتع بمصير مشترك، كما وإلى بيئة دائمة للتعاون وبناء السياسات العامة. كما سيعمل المشاركون على الخروج بمجموعة من التوصيات والأفكار لتنفيذ حملة شاملة ترمي إلى مناصرة هذه الرؤية وحشد التأييد لها في منطقة المتوسط، على أن يوفّر لها برنامج "حوار المتوسط للحقوق والمساواة" Med Dialogue for Rights and Equality الدعم اللازم في سياق عام 2020.
"لقد آن الأوان لتكون لدينا الشجاعة الكافية لنظهر ارتباطنا الإنساني بمنطقة المتوسط وموروثنا الحضاري المشترك" مقتطف من بيان ورشة دول المغرب العربي
ستجمع ورشة "نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" الخاصة بدول المشرق العربي، ما بين 35 مشاركًا تقريبًا من:
شبكات ومؤسسات المجتمع المدني الناشطة وغيرها والتي تتمتع ببنية ونطاق عمل إقليميين في كل من مصر والأردن ولبنان وفلسطين وسوريا وتلك في الشتات والتي سبق تحديدها عبر دراسة مسحية تمت بتكليف من برنامج "حوار المتوسط"
مجموعة من الشابات والشبان الذين يبلغون 35 عامًا كحد أقصى، من الدول المذكورة أعلاه، والمهتمين في"مسألة منطقة المتوسط" والذين تم اختيارهم من خلال دعوة مفتوحة للمهتمين.
وحرصًا على ضمان التمثيل الأوسع لمجتمعات المنطقة والجهات المعنية وخبراتها ومعارفها – تم اختيار الشبكات والمؤسسات وغيرها من الجهات آخذين في عين الاعتبار أكبر طيفٍ ممكن من مجالات العمل المدني من حيث المشاركة و العمل التنموي (من العلوم السياسية إلى التنوع الثقافي ومن العمل البيئي إلى الحقوق الاجتماعية والاقتصادية ومن ريادة الأعمال إلى حقوق الإنسان إلخ).
وستتولى مجموعة من الميسّرين من أصحاب الكفاءة إدارة ورشة "نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" المخصصة لدول المشرق العربي على أن تتضمن الورشة:
جلسات عمل في مجموعات وجلسات عامة متوازية
مساحات للتعارف والتشبيك
ويقترح الميسّرون اعتماد منهجيةٍ للتفكير الاستراتيجي والتفكير التصميمي Design Thinking من أجل تعزيز التبادل وبناء التوافق حول المسائل ذات الأولوية التي سيتم التطرق إليها خلال اللقاء. كما تشمل ورشة العمل ندوة عامة واستضافة مجموعة من الخبراء والشخصيات العامة يليها حفل عشاء.
للاطلاع على ورشة "نحو رؤية لمستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" لدول المغرب العربي والتي عُقِدت في تونس العاصمة في تموز/يوليو الماضي، ندعوكم إلى مشاهدة مقطعي الفيديو التاليين عبر قناتنا على اليوتيوب:
أفضل لحظات ورشة "رؤية مستقبل منطقة المتوسط لعام 2030" للمغرب العربي
المتوسط الذي أحلم به
يمثل برنامج "حوار المتوسط للحقوق والمساواة" التزام الاتحاد الأوروبي المستمر بدعم المجتمع المدني في دول جنوب المتوسط، باعتباره عاملاً مهمًا في صنع التغيير وعنصرًا أساسيًا لإرساء الديمقراطية وباعتبار أنّ من شأن مشاركته في الإجراءات العامة وفي الحوار حول السياسات أن يسفر عن صنع سياسات أكثر شمولاً وفعالية وتنمية مستدامة ومساءلة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق