"الملكة ووزرائها" .. مصادر تكشف "الحقيقة الغائبة"
عمان جو -
يتضح يوما بعد آخر بأن مَن يريد أن "يُقْرَأ مقاله"، وألا تطرده الصحيفة التي يكتب لها فإنه يلجأ لحشر إسم الملكة رانيا العبدالله في مقاله ب"اتهامات رخيصة" يعرف "أشباه الكُتّاب" أنفسهم بأن معلوماتهم غير صحيحة ولا أساس لها، لكنها "لقمة العيش" التي تدفع صاحبها لأن "يهرف بما لا يعرف"، وأن يستخدم إسم الملكة لصنع "بطولات وشعبويات".
تتردد معلومات بأن هنالك وزراء مقربين للملكة قد أخذوا مواقعهم في الحكومة بعد التعديل الوزاري الجديد، بسبب القرب من الملكة وهو أمر لم يستطع مطلقوه إيراد أي دليل عليه، فيما يُلاحَظ أن وزراء ومسؤولين يعرفون الحقيقة يصمتون في "جبن سياسي" أصبح سمة المرحلة في السنوات الأخيرة، بدلا من الدفاع عن "الحقيقية الغائبة" التي لا يبحث عنها أحد.
تتعلق الشائعة بتعيين وزير النقل خالد وليد سيف، وأن هذا الوزير مقرب من الملكة، فيما أظهر تحرٍ لموقع "جفرا نيوز" أن هذا الوزير ليس له أي علاقة لا عائلية ولا عملية مع الملكة رانيا، وأنه ليس على علاقة بأي من أفراد الطاقم العامل بمعية الملكة، فيما يُظْهِر التحري أيضا أن وزير النقل نُسّب باسمه من قبل وزيرين عاملين حاليا في الحكومة، وأنه كان "رفيق مدرسة" مع أحدهما، وقد ضغط على رئيس الحكومة لتعيينه وزيرا للنقل، وقد استجاب الرزاز لهذه النصيحة، والتي لا تُقلّل من قيمة وخبرة الوزير، والذي ينبغي الحكم على أدائه وسياساته في المستقبل.
وتتساءل أوساط أردنية ب"مرارة": أن يحشر أحدهم أو أكثر إسم الملكة رانيا العبدالله فهذا أصبح "معلوما ومعروفا" من حيث الهدف، فبعض الصحف تضع "معايير وشروط" لاستمرار المقال منها أن يجلب "قراءات مرتفعة وتفاعلات"، لكن المستغرب أن يصمت وزراء وسياسيين يعرفون الحقيقة ولا ينطقون، رغم أنهم كانوا "سببا مباشرا" لهذه الموجة الضارة من الجدل.
يتضح يوما بعد آخر بأن مَن يريد أن "يُقْرَأ مقاله"، وألا تطرده الصحيفة التي يكتب لها فإنه يلجأ لحشر إسم الملكة رانيا العبدالله في مقاله ب"اتهامات رخيصة" يعرف "أشباه الكُتّاب" أنفسهم بأن معلوماتهم غير صحيحة ولا أساس لها، لكنها "لقمة العيش" التي تدفع صاحبها لأن "يهرف بما لا يعرف"، وأن يستخدم إسم الملكة لصنع "بطولات وشعبويات".
تتردد معلومات بأن هنالك وزراء مقربين للملكة قد أخذوا مواقعهم في الحكومة بعد التعديل الوزاري الجديد، بسبب القرب من الملكة وهو أمر لم يستطع مطلقوه إيراد أي دليل عليه، فيما يُلاحَظ أن وزراء ومسؤولين يعرفون الحقيقة يصمتون في "جبن سياسي" أصبح سمة المرحلة في السنوات الأخيرة، بدلا من الدفاع عن "الحقيقية الغائبة" التي لا يبحث عنها أحد.
تتعلق الشائعة بتعيين وزير النقل خالد وليد سيف، وأن هذا الوزير مقرب من الملكة، فيما أظهر تحرٍ لموقع "جفرا نيوز" أن هذا الوزير ليس له أي علاقة لا عائلية ولا عملية مع الملكة رانيا، وأنه ليس على علاقة بأي من أفراد الطاقم العامل بمعية الملكة، فيما يُظْهِر التحري أيضا أن وزير النقل نُسّب باسمه من قبل وزيرين عاملين حاليا في الحكومة، وأنه كان "رفيق مدرسة" مع أحدهما، وقد ضغط على رئيس الحكومة لتعيينه وزيرا للنقل، وقد استجاب الرزاز لهذه النصيحة، والتي لا تُقلّل من قيمة وخبرة الوزير، والذي ينبغي الحكم على أدائه وسياساته في المستقبل.
وتتساءل أوساط أردنية ب"مرارة": أن يحشر أحدهم أو أكثر إسم الملكة رانيا العبدالله فهذا أصبح "معلوما ومعروفا" من حيث الهدف، فبعض الصحف تضع "معايير وشروط" لاستمرار المقال منها أن يجلب "قراءات مرتفعة وتفاعلات"، لكن المستغرب أن يصمت وزراء وسياسيين يعرفون الحقيقة ولا ينطقون، رغم أنهم كانوا "سببا مباشرا" لهذه الموجة الضارة من الجدل.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات