إيران تعتزم تجاوز الحد المسموح في انتاج اليورانيوم الخميس
عمان جو- أعلنت إيران اعتزامها تجاوز الحد الأقصى البالغ 300 كيلوغرام لمخزون اليورانيوم المحدد بموجب الاتفاق النووي، وتسريع عمليات تخصيب اليورانيوم اعتبارًا من الخميس.
جاء ذلك في تصريح للمتحدث باسم منظمة الطاقة النووية الإيرانية بهروز كمالوندي، الأربعاء، نقله التلفزيون الرسمي.
وقال كمالوندي أن بلاده ستزيد كمية اليورانيوم المخصب، الخميس، مع انتهاء الفترة التي حددتها للبلدان الأوروبية الموقعة على الاتفاق النووي.
وأضاف: “الفترة التي أعطتها منظمة الطاقة الذرية بشأن تجاوز حد الـ300 كيلوغرام في انتاج اليورانيوم المخصب، والبالغة 10 أيام، تنتهي غدًا”.
وبيّن أن إيران ستسرع اعتبارًا من الخميس، عمليات تخصيب اليورانيوم، وأن خطواتها تأتي في إطار الاتفاق النووي.
وفي 17 نونيو/ حزيران الجاري، قال كمالوندي إن إيران ستتخطى مستوى 300 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب في غضون 10 أيام في حال لم تتلق ردا من الدول الأوروبية للمحافظة على الاتفاق النووي.
وتشهد المنطقة توترا متصاعدا بين الولايات المتحدة ودول خليجية من جهة، وإيران من جهة أخرى، منذ أن خفضت طهران بعض التزاماتها بموجب الاتفاق النووي متعدد الأطراف، المبرم في 2015.
واتخذت إيران تلك الخطوة، في مايو/ أيار الماضي، مع مرور عام على انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق، وفرض عقوبات مشددة على طهران، لإجبارها على إعادة التفاوض بشأن برنامجها النووي، إضافة إلى برنامجها الصاروخي.
المصدر (الأناضول)
اقرأ أيضاً..
عمان جو- أعلنت إيران اعتزامها تجاوز الحد الأقصى البالغ 300 كيلوغرام لمخزون اليورانيوم المحدد بموجب الاتفاق النووي، وتسريع عمليات تخصيب اليورانيوم اعتبارًا من الخميس.
جاء ذلك في تصريح للمتحدث باسم منظمة الطاقة النووية الإيرانية بهروز كمالوندي، الأربعاء، نقله التلفزيون الرسمي.
وقال كمالوندي أن بلاده ستزيد كمية اليورانيوم المخصب، الخميس، مع انتهاء الفترة التي حددتها للبلدان الأوروبية الموقعة على الاتفاق النووي.
وأضاف: “الفترة التي أعطتها منظمة الطاقة الذرية بشأن تجاوز حد الـ300 كيلوغرام في انتاج اليورانيوم المخصب، والبالغة 10 أيام، تنتهي غدًا”.
وبيّن أن إيران ستسرع اعتبارًا من الخميس، عمليات تخصيب اليورانيوم، وأن خطواتها تأتي في إطار الاتفاق النووي.
وفي 17 نونيو/ حزيران الجاري، قال كمالوندي إن إيران ستتخطى مستوى 300 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب في غضون 10 أيام في حال لم تتلق ردا من الدول الأوروبية للمحافظة على الاتفاق النووي.
وتشهد المنطقة توترا متصاعدا بين الولايات المتحدة ودول خليجية من جهة، وإيران من جهة أخرى، منذ أن خفضت طهران بعض التزاماتها بموجب الاتفاق النووي متعدد الأطراف، المبرم في 2015.
واتخذت إيران تلك الخطوة، في مايو/ أيار الماضي، مع مرور عام على انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق، وفرض عقوبات مشددة على طهران، لإجبارها على إعادة التفاوض بشأن برنامجها النووي، إضافة إلى برنامجها الصاروخي.
المصدر (الأناضول)
اقرأ أيضاً..
الرد على تعليق